Cast out this bondwoman and her son.
إطرد هذه الجارية و إبنها
I beg you, cast out this bondwoman and her son!
أرجوك إطرد هذه الجارية و إبنها
I will not cast out the lad, nor thy bondwoman.
لن أطرد الفتى ولا الجارية
The son of this bondwoman shall not be heir with my son. . . . . .even with lsaac.
لان ابن هذه الجارية لا يرث مع ابني اسحق
"Let it not be grievous in thy sight because of the lad... ...and because of thy bondwoman.
لا يقبح في عينيك من اجل الغلام و من اجل جاريتك
A believing bondwoman is better than a woman who associates partners with God , however pleasing she may appear to you . Nor give believing women in marriage to men who associate partners with God , till they have believed ; a believing bondman is certainly better than a man who associates partners with God , even though he may please you .
« ولا تنكحوا » تتزوجوا أيها المسلمون « المشركات » أي الكافرات « حتى يؤمنّ ولأمة مؤمنة خير من مشركة » حرة لأن سبب نزولها العيب على من تزوج أمة وترغيبه في نكاح حرة مشركة « ولو أعجبتكم » لجمالها ومالها وهذا مخصوص بغير الكتابيات بآية ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) « ولا تُنكحوا » تُزوجوا « المشركين » أي الكفار المؤمنات « حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم » لماله وجماله « أولئك » أي أهل الشرك « يدعون إلى النار » بدعائهم إلى العمل الموجب لها فلا تليق مناكحهم « والله يدعو » على لسان رسله « إلى الجنة والمغفرة » أي العمل الموجب لهما « بإذنه » بإرادته فتجب إجابته بتزويج أوليائه « ويبن آياته للناس لعلهم يتذكرون » يتعظون .
A believing bondwoman is better than a woman who associates partners with God , however pleasing she may appear to you . Nor give believing women in marriage to men who associate partners with God , till they have believed ; a believing bondman is certainly better than a man who associates partners with God , even though he may please you .
ولا تتزوجوا -أيها المسلمون- المشركات عابدات الأوثان ، حتى يدخلن في الإسلام . واعلموا أن امرأة مملوكة لا مال لها ولا حسب ، مؤمنةً بالله ، خير من امرأة مشركة ، وإن أعجبتكم المشركة الحرة . ولا تُزَوِّجوا نساءكم المؤمنات -إماء أو حرائر- للمشركين حتى يؤمنوا بالله ورسوله . واعلموا أن عبدًا مؤمنًا مع فقره ، خير من مشرك ، وإن أعجبكم المشرك . أولئك المتصفون بالشرك رجالا ونساءً يدعون كل مَن يعاشرهم إلى ما يؤدي به إلى النار ، والله سبحانه يدعو عباده إلى دينه الحق المؤدي بهم إلى الجنة ومغفرة ذنوبهم بإذنه ، ويبين آياته وأحكامه للناس ؛ لكي يتذكروا ، فيعتبروا .
Wed not idolatresses till they believe ; for lo ! a believing bondwoman is better than an idolatress though she please you ; and give not your daughters in marriage to idolaters till they believe , for lo ! a believing slave is better than an idolater though he please you . These invite unto the Fire , and Allah inviteth unto the Garden , and unto forgiveness by His grace , and expoundeth His revelations to mankind that haply they may remember .
« ولا تنكحوا » تتزوجوا أيها المسلمون « المشركات » أي الكافرات « حتى يؤمنّ ولأمة مؤمنة خير من مشركة » حرة لأن سبب نزولها العيب على من تزوج أمة وترغيبه في نكاح حرة مشركة « ولو أعجبتكم » لجمالها ومالها وهذا مخصوص بغير الكتابيات بآية ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) « ولا تُنكحوا » تُزوجوا « المشركين » أي الكفار المؤمنات « حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم » لماله وجماله « أولئك » أي أهل الشرك « يدعون إلى النار » بدعائهم إلى العمل الموجب لها فلا تليق مناكحهم « والله يدعو » على لسان رسله « إلى الجنة والمغفرة » أي العمل الموجب لهما « بإذنه » بإرادته فتجب إجابته بتزويج أوليائه « ويبن آياته للناس لعلهم يتذكرون » يتعظون .
Wed not idolatresses till they believe ; for lo ! a believing bondwoman is better than an idolatress though she please you ; and give not your daughters in marriage to idolaters till they believe , for lo ! a believing slave is better than an idolater though he please you . These invite unto the Fire , and Allah inviteth unto the Garden , and unto forgiveness by His grace , and expoundeth His revelations to mankind that haply they may remember .
ولا تتزوجوا -أيها المسلمون- المشركات عابدات الأوثان ، حتى يدخلن في الإسلام . واعلموا أن امرأة مملوكة لا مال لها ولا حسب ، مؤمنةً بالله ، خير من امرأة مشركة ، وإن أعجبتكم المشركة الحرة . ولا تُزَوِّجوا نساءكم المؤمنات -إماء أو حرائر- للمشركين حتى يؤمنوا بالله ورسوله . واعلموا أن عبدًا مؤمنًا مع فقره ، خير من مشرك ، وإن أعجبكم المشرك . أولئك المتصفون بالشرك رجالا ونساءً يدعون كل مَن يعاشرهم إلى ما يؤدي به إلى النار ، والله سبحانه يدعو عباده إلى دينه الحق المؤدي بهم إلى الجنة ومغفرة ذنوبهم بإذنه ، ويبين آياته وأحكامه للناس ؛ لكي يتذكروا ، فيعتبروا .
And do not marry polytheist women until they become Muslims ; for undoubtedly a Muslim bondwoman is better than a polytheist woman , although you may like her ; and do not give your women in marriage to polytheist men until they accept faith ; for undoubtedly a Muslim slave is better than a polytheist , although you may like him ; they invite you towards the fire ; and Allah invites towards Paradise and forgiveness by His command ; and explains His verses to mankind so that they may accept guidance .
« ولا تنكحوا » تتزوجوا أيها المسلمون « المشركات » أي الكافرات « حتى يؤمنّ ولأمة مؤمنة خير من مشركة » حرة لأن سبب نزولها العيب على من تزوج أمة وترغيبه في نكاح حرة مشركة « ولو أعجبتكم » لجمالها ومالها وهذا مخصوص بغير الكتابيات بآية ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) « ولا تُنكحوا » تُزوجوا « المشركين » أي الكفار المؤمنات « حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم » لماله وجماله « أولئك » أي أهل الشرك « يدعون إلى النار » بدعائهم إلى العمل الموجب لها فلا تليق مناكحهم « والله يدعو » على لسان رسله « إلى الجنة والمغفرة » أي العمل الموجب لهما « بإذنه » بإرادته فتجب إجابته بتزويج أوليائه « ويبن آياته للناس لعلهم يتذكرون » يتعظون .
