Examples
Propound not then for Allah similitudes , verily Allah knoweth and ye know not .
« فلا تضربوا لله الأمثال » لا تجعلوا لله أشباها تشركون به « إن الله يعلم » أن لا مثل له « وأنتم لا تعلمون » ذلك .
Behold ! how they propound similitudes for thee ! They have strayed and cannot find a way .
« انظر كيف ضربوا لك الأمثال » بالمسحور والكاهن والشاعر « فضَلُّوا » بذلك عن الهدى « فلا يستطيعون سبيلاً » طريقا إليه « وقالوا » منكرين للبعث :
Behold how they propound similitudes for thee ! so they have strayed and cannot find a way .
« أنظر كيف ضربوا لك الأمثال » بالمسحور ، والمحتاج إلى ما ينفقه وإلى ملك يقوم معه بالأمر « فضلوا » بذلك عن الهدى « فلا يستطيعون سبيلا » طريقا إليه .
And unto each ! We propounded similitude thereunto ; and each We ruined an utter ruin .
« وكلا ضربنا له الأمثال » في إقامة الحجة عليهم فلم نهلكهم إلا بعد الإنذار « وكلاٌ تبَّرنا تتبيرا » أهلكنا إهلاكا بتكذيبهم أنبياءهم .
And these similtudes ! We propound them for mankind ; and none understand them save men of knowledge .
« وتلك الأمثال » في القرآن « نضربها » نجعلها « للناس وما يعقلها » أي يفهمها « إلا العالمون » المتدبرون .
Propound not then for Allah similitudes , verily Allah knoweth and ye know not .
وإذا عَلِمتم أن الأصنام والأوثان لا تنفع ، فلا تجعلوا -أيها الناس- لله أشباهًا مماثلين له مِن خَلْقه تشركونهم معه في العبادة . إن الله يعلم ما تفعلون ، وأنتم غافلون لا تعلمون خطأكم وسوء عاقبتكم .
Behold ! how they propound similitudes for thee ! They have strayed and cannot find a way .
تفكر -أيها الرسول- متعجبًا من قولهم : إن محمدًا ساحر شاعر مجنون ! ! فجاروا وانحرفوا ، ولم يهتدوا إلى طريق الحق والصواب .
Behold how they propound similitudes for thee ! so they have strayed and cannot find a way .
انظر - أيها الرسول - كيف قال المكذبون في حقك تلك الأقوال العجيبة التي تشبه -لغرابتها- الأمثال ؛ ليتوصلوا إلى تكذيبك ؟ فبَعُدوا بذلك عن الحق ، فلا يجدون سبيلا إليه ؛ ليصححوا ما قالوه فيك من الكذب والافتراء .
And unto each ! We propounded similitude thereunto ; and each We ruined an utter ruin .
وكل الأمم بيَّنَّا لهم الحجج ، ووضَّحنا لهم الأدلة ، وأزحنا الأعذار عنهم ، ومع ذلك لم يؤمنوا ، فأهلكناهم بالعذاب إهلاكًا .
And these similtudes ! We propound them for mankind ; and none understand them save men of knowledge .
وهذه الأمثال نضربها للناس ؛ لينتفعوا بها ويتعلموا منها ، وما يعقلها إلا العالمون بالله وآياته وشرعه .