Examples
when that Day comes , every suckling mother shall forsake her infant and every pregnant woman shall cast her burden and everyone will appear intoxicated , although they are not : the punishment of God will be severe indeed .
« يوم ترَوْنها تذُهَلُ » بسببها « كل مرضعة » بالفعل « عما أرضعت » أي تنساه « وتضع كل ذات حمل » أي حبلى « حملها وترى الناس سكارى » من شدة الخوف « وما هم بسكارى » من الشراب « ولكن عذاب الله شديد » فهم يخافونه .
when that Day comes , every suckling mother shall forsake her infant and every pregnant woman shall cast her burden and everyone will appear intoxicated , although they are not : the punishment of God will be severe indeed .
يوم ترون قيام الساعة تنسى الوالدةُ رضيعَها الذي ألقمته ثديها ؛ لِمَا نزل بها من الكرب ، وتُسْقط الحامل حملها من الرعب ، وتغيب عقول للناس ، فهم كالسكارى من شدة الهول والفزع ، وليسوا بسكارى من الخمر ، ولكن شدة العذاب أفقدتهم عقولهم وإدراكهم .
Where were you when Paul was suckling at his mother's tit?
اين كنت عندما كان بول يرضع امك؟
(i) Article 123 of the Catholic personal status law states, “Suckling concerns the mother.
٭ جاء في المادة 123 أحوال شخصية كاثوليك أن « الإرضاع يختص بالأم.
Where were you when Paul was suckling at his mother's teat?
اين كنت عندما كان بول يرضع امك؟ اين كنت؟
Where were you when Paul was suckling at his mother's teat?
(أين كنت عندما كان (بول يرضع من ثدي أمّه؟
If they both decide on weaning , by mutual consent , and after due consultation , there is no sin on them . And if you decide on a foster suckling-mother for your children , there is no sin on you , provided you pay ( the mother ) what you agreed ( to give her ) on reasonable basis .
« والوالدات يرضعن » أي ليرضعن « أولادهن حولين » عامين « كاملين » صفة مؤكدة ، ذلك « لمن أراد أن يتم الرضاعة » ولا زيادة عليه « وعلى المولود له » أي الأب « رزقهن » إطعام الوالدات « وكسوتهن » على الإرضاع إذا كن مطلقات « بالمعروف » بقدر طاقته « لا تُكلَّفُ نفس إلا وسعها » طاقتها « لا تضار والدة بولدها » أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت « ولا » يضار « مولود له بولده » أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف « وعلى الوارث » أي وارث الأب وهو الصبي أي على وليه في ماله « مثل ذلك » الذي على الأب للوالدة من الرزق و الكسوة « فأن أرادا » أي الوالدان « فصالا » فطاما له قبل الحولين صادرا « عن تراض » اتفاق « منهما وتشاور » بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه « فلا جناح عليهما » في ذلك « وإن أردتم » خطاب للآباء « أن تسترضعوا أولادكم » مراضع غير الوالدات « فلا جناح عليكم » فيه « إذا سلّمتم » إليهن « ما آتيتم » أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة « بالمعروف » بالجميل كطيب النفس « واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير » لا يخفى عليه شيء منه .
And We had already forbidden ( other ) foster suckling mothers for him , until she ( his sister came up and ) said : " Shall I direct you to a household who will rear him for you , and sincerely they will look after him in a good manner ? "
« وحرمنا عليه المراضع من قبل » أي قبل رده إلى أمه أي منعناه من قبول ثدي مرضعة غير أمه فلم يقبل ثدي واحدة من المراضع المحضرة له « فقالت » أخته « هل أدلكم على أهل بيت » لما رأت حنوهم عليه « يكفلونه لكم » بالإرضاع وغيره « وهم له ناصحون » وفسرت ضمير له بالملك جواباً لهم فأجيبت فجاءت بأمه فقبل ثديها وأجابتهم عن قبوله بأنها طيبة الريح طيبة اللبن فأذن لها في إرضاعه في بيتها فرجعت به كما قال تعالى :
If they both decide on weaning , by mutual consent , and after due consultation , there is no sin on them . And if you decide on a foster suckling-mother for your children , there is no sin on you , provided you pay ( the mother ) what you agreed ( to give her ) on reasonable basis .
وعلى الوالدات إرضاع أولادهن مدة سنتين كاملتين لمن أراد إتمام الرضاعة ، ويجب على الآباء أن يكفُلوا للمرضعات المطلقات طعامهن وكسوتهن ، على الوجه المستحسن شرعًا وعرفًا ؛ لأن الله لا يكلف نفسًا إلا قدر طاقتها ، ولا يحل للوالدين أن يجعلوا المولود وسيلة للمضارة بينهما ، ويجب على الوارث عند موت الوالد مثل ما يجب على الوالد قبل موته من النفقة والكسوة . فإن أراد الوالدان فطام المولود قبل انتهاء السنتين فلا حرج عليهما إذا تراضيا وتشاورا في ذلك ؛ ليصلا إلى ما فيه مصلحة المولود . وإن اتفق الوالدان على إرضاع المولود من مرضعة أخرى غير والدته فلا حرج عليهما ، إذا سلَّم الوالد للأم حقَّها ، وسلَّم للمرضعة أجرها بما يتعارفه الناس . وخافوا الله في جميع أحوالكم ، واعلموا أن الله بما تعملون بصير ، وسيجازيكم على ذلك .
And We had already forbidden ( other ) foster suckling mothers for him , until she ( his sister came up and ) said : " Shall I direct you to a household who will rear him for you , and sincerely they will look after him in a good manner ? "
وحرمنا على موسى المراضع أن يرتضع منهن مِن قبل أن نردَّه إلى أمه ، فقالت أخته : هل أدلكم على أهل بيت يحسنون تربيته وإرضاعه ، وهم مشفقون عليه ؟ فأجابوها إلى ذلك .