Examples
Certainly Allah helped you in many battlefields and on the day of Hunain , when your great numbers made you vain , but they availed you nothing and the earth became strait to you notwithstanding its spaciousness , then you turned back retreating .
« لقد نصركم الله في مواطن » للحرب « كثيرة » كبدر وقريظة والنضير « و » اذكر « يوم حنين » واد بين مكة والطائف أي يوم قتالكم فيه هوازن وذلك في شوّال سنة ثمان « إذ » بدل من يوم « أعجبتكم كثرتكم » فقلتم لن نُغلب اليوم من قلة وكانوا اثني عشر ألفا والكفار أربعة آلاف « فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت » ما مصدرية أي مع رحبها أي سعتها فلم تجدوا مكانا تطمئنون إليه لشدة ما لحقكم من الخوف « ثم وليتم مدبرين » منهزمين وثبت النبي صلى الله عليه وسلم على بغلته البيضاء وليس معه غير العباس وأبو سفيان آخذ بركابه .
Certainly Allah helped you in many battlefields and on the day of Hunain , when your great numbers made you vain , but they availed you nothing and the earth became strait to you notwithstanding its spaciousness , then you turned back retreating .
لقد أنزل الله نَصْرَه عليكم في مواقع كثيرة عندما أخذتم بالأسباب وتوكلتم على الله . ويوم غزوة ( حنين ) قلتم : لن نُغْلَبَ اليوم0 من قلة ، فغرَّتكم الكثرة فلم تنفعكم ، وظهر عليكم العدو فلم تجدوا ملجأً في الأرض الواسعة ففررتم منهزمين .
And He also relented towards the three whose cases had been deferred . When the earth , for all its spaciousness , became constrained to them , and their own beings became a burden to them , and they realized that there was no refuge for them from Allah except in Him ; He relented towards them that they may turn back to Him .
« و » تاب « على الثلاثة الذين خُلِّفوا » عن التوبة عليهم بقرينة « حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت » أي مع رحبها ، أي سعتها فلا يجدون مكانا يطمئنون إليه « وضاقت عليهم أنفسهم » قلوبهم للغمِّ والوحشة بتأخير توبتهم فلا يسعها سرور ولا أنس « وظنُّوا » أيقنوا « أن » مخففة « لا ملجأ من الله إلاّ إليه ثم تاب عليهم » وفقهم للتوبة « ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم » .
And to the three who were left behind , until the earth became strait to them notwithstanding its spaciousness and their souls were also straitened to them ; and they knew it for certain that there was no refuge from Allah but in Him ; then He turned to them ( mercifully ) that they might turn ( to Him ) ; surely Allah is the Oft-returning ( to mercy ) , the Merciful .
« و » تاب « على الثلاثة الذين خُلِّفوا » عن التوبة عليهم بقرينة « حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت » أي مع رحبها ، أي سعتها فلا يجدون مكانا يطمئنون إليه « وضاقت عليهم أنفسهم » قلوبهم للغمِّ والوحشة بتأخير توبتهم فلا يسعها سرور ولا أنس « وظنُّوا » أيقنوا « أن » مخففة « لا ملجأ من الله إلاّ إليه ثم تاب عليهم » وفقهم للتوبة « ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم » .
He has turned with mercy to the three whose case was deferred , when the earth , for all its spaciousness , closed in upon them , and their own souls seemed straitened to them and they realised that there was no refuge from God except in Him . He turned to them so that they might turn to Him .
« و » تاب « على الثلاثة الذين خُلِّفوا » عن التوبة عليهم بقرينة « حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت » أي مع رحبها ، أي سعتها فلا يجدون مكانا يطمئنون إليه « وضاقت عليهم أنفسهم » قلوبهم للغمِّ والوحشة بتأخير توبتهم فلا يسعها سرور ولا أنس « وظنُّوا » أيقنوا « أن » مخففة « لا ملجأ من الله إلاّ إليه ثم تاب عليهم » وفقهم للتوبة « ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم » .
And He also relented towards the three whose cases had been deferred . When the earth , for all its spaciousness , became constrained to them , and their own beings became a burden to them , and they realized that there was no refuge for them from Allah except in Him ; He relented towards them that they may turn back to Him .
وكذلك تاب الله على الثلاثة الذين خُلِّفوا من الأنصار -وهم كعب بن مالك وهلال بن أُميَّة ومُرَارة بن الربيع- تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحزنوا حزنًا شديدًا ، حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بسَعَتها غمًّا وندمًا بسبب تخلفهم ، وضاقت عليهم أنفسهم لِمَا أصابهم من الهم ، وأيقنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ، وفَّقهم الله سبحانه وتعالى إلى الطاعة والرجوع إلى ما يرضيه سبحانه . إن الله هو التواب على عباده ، الرحيم بهم .
And to the three who were left behind , until the earth became strait to them notwithstanding its spaciousness and their souls were also straitened to them ; and they knew it for certain that there was no refuge from Allah but in Him ; then He turned to them ( mercifully ) that they might turn ( to Him ) ; surely Allah is the Oft-returning ( to mercy ) , the Merciful .
وكذلك تاب الله على الثلاثة الذين خُلِّفوا من الأنصار -وهم كعب بن مالك وهلال بن أُميَّة ومُرَارة بن الربيع- تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحزنوا حزنًا شديدًا ، حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بسَعَتها غمًّا وندمًا بسبب تخلفهم ، وضاقت عليهم أنفسهم لِمَا أصابهم من الهم ، وأيقنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ، وفَّقهم الله سبحانه وتعالى إلى الطاعة والرجوع إلى ما يرضيه سبحانه . إن الله هو التواب على عباده ، الرحيم بهم .
He has turned with mercy to the three whose case was deferred , when the earth , for all its spaciousness , closed in upon them , and their own souls seemed straitened to them and they realised that there was no refuge from God except in Him . He turned to them so that they might turn to Him .
وكذلك تاب الله على الثلاثة الذين خُلِّفوا من الأنصار -وهم كعب بن مالك وهلال بن أُميَّة ومُرَارة بن الربيع- تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحزنوا حزنًا شديدًا ، حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بسَعَتها غمًّا وندمًا بسبب تخلفهم ، وضاقت عليهم أنفسهم لِمَا أصابهم من الهم ، وأيقنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ، وفَّقهم الله سبحانه وتعالى إلى الطاعة والرجوع إلى ما يرضيه سبحانه . إن الله هو التواب على عباده ، الرحيم بهم .
( He turned in mercy also ) to the three who were left behind ; ( they felt guilty ) to such a degree that the earth seemed constrained to them , for all its spaciousness , and their ( very ) souls seemed straitened to them , - and they perceived that there is no fleeing from Allah ( and no refuge ) but to Himself . Then He turned to them , that they might repent : for Allah is Oft-Returning , Most Merciful .
« و » تاب « على الثلاثة الذين خُلِّفوا » عن التوبة عليهم بقرينة « حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت » أي مع رحبها ، أي سعتها فلا يجدون مكانا يطمئنون إليه « وضاقت عليهم أنفسهم » قلوبهم للغمِّ والوحشة بتأخير توبتهم فلا يسعها سرور ولا أنس « وظنُّوا » أيقنوا « أن » مخففة « لا ملجأ من الله إلاّ إليه ثم تاب عليهم » وفقهم للتوبة « ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم » .
( He turned in mercy also ) to the three who were left behind ; ( they felt guilty ) to such a degree that the earth seemed constrained to them , for all its spaciousness , and their ( very ) souls seemed straitened to them , - and they perceived that there is no fleeing from Allah ( and no refuge ) but to Himself . Then He turned to them , that they might repent : for Allah is Oft-Returning , Most Merciful .
وكذلك تاب الله على الثلاثة الذين خُلِّفوا من الأنصار -وهم كعب بن مالك وهلال بن أُميَّة ومُرَارة بن الربيع- تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحزنوا حزنًا شديدًا ، حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بسَعَتها غمًّا وندمًا بسبب تخلفهم ، وضاقت عليهم أنفسهم لِمَا أصابهم من الهم ، وأيقنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ، وفَّقهم الله سبحانه وتعالى إلى الطاعة والرجوع إلى ما يرضيه سبحانه . إن الله هو التواب على عباده ، الرحيم بهم .