Examples
Say to them , " My Lord hurls forth the Truth [ at falsehood ] and He is the knower of hidden things . "
« قل إن ربي يقذف بالحق » يلقيه إلى أنبيائه « علاًم الغيوب » ما غاب عن خلقه في السماوات والأرض .
Say to them , " My Lord hurls forth the Truth [ at falsehood ] and He is the knower of hidden things . "
قل -أيها الرسول- لمن أنكر التوحيد ورسالة الإسلام : إن ربي يقذف الباطل بحجج من الحق ، فيفضحه ويهلكه ، والله علام الغيوب ، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء .
Say thou : verily my Lord hurleth the truth : the Knower of things hidden .
« قل إن ربي يقذف بالحق » يلقيه إلى أنبيائه « علاًم الغيوب » ما غاب عن خلقه في السماوات والأرض .
Say thou : verily my Lord hurleth the truth : the Knower of things hidden .
قل -أيها الرسول- لمن أنكر التوحيد ورسالة الإسلام : إن ربي يقذف الباطل بحجج من الحق ، فيفضحه ويهلكه ، والله علام الغيوب ، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء .
He is the First and the Last and the Ascendant ( over all ) and the Knower of hidden things , and He is Cognizant of all things .
« هو الأول » قبل كل شيء بلا بداية « والآخر » بعد كل شيء بلا نهاية « والظاهر » بالأدلة عليه « والباطن » عن إدراك الحواس « وهو بكل شيء عليم » .
He is the First and the Last and the Ascendant ( over all ) and the Knower of hidden things , and He is Cognizant of all things .
هو الأول الذي ليس قبله شيء ، والآخر الذي ليس بعده شيء ، والظاهر الذي ليس فوقه شيء ، والباطن الذي ليس دونه شيء ، ولا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء ، وهو بكل شيء عليم .
Say : Lo ! my Lord hurleth the truth . ( He is ) the Knower of Things Hidden .
« قل إن ربي يقذف بالحق » يلقيه إلى أنبيائه « علاًم الغيوب » ما غاب عن خلقه في السماوات والأرض .
Say : Lo ! my Lord hurleth the truth . ( He is ) the Knower of Things Hidden .
قل -أيها الرسول- لمن أنكر التوحيد ورسالة الإسلام : إن ربي يقذف الباطل بحجج من الحق ، فيفضحه ويهلكه ، والله علام الغيوب ، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء .
Knew they not that Allah knoweth their secret and their Whisper , and that Allah is the Knower of Things Hidden !
« ألم يعلموا » أي المنافقون « أن الله يعلم سرهم » ما أسروه في أنفسهم « ونجواهم » ما تناجوا به بينهم « وأنّ الله علام الغيوب » ما غاب عن العيان ولما نزلت آية الصدقة جاء رجل فتصدق بشيء كثير فقال المنافقون : مُراءٍ وجاء رجل فتصدق بصاع فقالوا : إنّ الله غني عن صدقة هذا فنزل .
Such is He , the Knower of all things , hidden and open , the Exalted ( in power ) , the Merciful ; -
« ذلك » الخالق المدبِّر « عالم الغيب والشهادة » أي ما غاب عن الخلق وما حضر « العزيز » المنيع في ملكه « الرحيم » بأهل طاعته .