Examples
He is the Omnipotent over His bondmen ; and He is the Wise , the Aware .
« وهو القاهر » القادر الذي لا يعجزه شيء مستعليا « فوق عباده وهو الحكيم » في خلقه « الخبير » ببواطنهم كظواهرهم .
Seated in an assembly of the Truth , in the presence of Allah , the Omnipotent King .
« في مقعد صدق » مجلس حق لا لغو فيه ولا تأثيم أريد به الجنس ، وقرئ مقاعد ، المعنى أنهم في مجالس من الجنات سالمة من اللغو والتأثيم بخلاف مجالس الدنيا فقلَّ أن تسلم من ذلك وأعرب هذا خبرا ثانيا وبدلا وهو صادق ببدل البعض وغيره « عند مليك » مثال مبالغة ، أي عزيز الملك واسعه « مقتدر » قادر لا يعجزه شيء وهو الله تعالى وفيه إشارة إلى الرتبة والقربة من فضله تعالى .
He is the Omnipotent over His slaves , and He is the Wise , the Knower .
« وهو القاهر » القادر الذي لا يعجزه شيء مستعليا « فوق عباده وهو الحكيم » في خلقه « الخبير » ببواطنهم كظواهرهم .
He is the Omnipotent over His bondmen ; and He is the Wise , the Aware .
والله سبحانه هو الغالب القاهر فوق عباده ؛ خضعت له الرقاب وذَلَّتْ له الجبابرة ، وهو الحكيم الذي يضع الأشياء مواضعها وَفْق حكمت ، الخبير الذي لا يخفى عليه شيء . ومن اتصف بهذه الصفات يجب ألا يشرك به . وفي هذه الآية إثبات الفوقية لله -تعالى- على جميع خلقه ، فوقية مطلقة تليق بجلاله سبحانه .
Seated in an assembly of the Truth , in the presence of Allah , the Omnipotent King .
في مجلس حق ، لا لغو فيه ولا تأثيم عند الله المَلِك العظيم ، الخالق للأشياء كلها ، المقتدر على كل شيء تبارك وتعالى .
He is the Omnipotent over His slaves , and He is the Wise , the Knower .
والله سبحانه هو الغالب القاهر فوق عباده ؛ خضعت له الرقاب وذَلَّتْ له الجبابرة ، وهو الحكيم الذي يضع الأشياء مواضعها وَفْق حكمت ، الخبير الذي لا يخفى عليه شيء . ومن اتصف بهذه الصفات يجب ألا يشرك به . وفي هذه الآية إثبات الفوقية لله -تعالى- على جميع خلقه ، فوقية مطلقة تليق بجلاله سبحانه .
First. the sacred. life-giving Nile... ...and then the divine presence of the omnipotent Pharaoh himself.
... أولا .. القداسه .. النيل يمنح الحياه ثم تواجد السلطه المطلقه ... للفرعون نفسه ..
They stay crumbled and resent the shattering omnipotence.
إنهم ينهارون ويستائون من القوة المحطمة اللانهائيه
Say : " I am only a warner , and there is no other god but God , the one , the omnipotent ,
« قل » يا محمد لكفار مكة « إنما أنا منذر » مخوّف بالنار « وما من إله إلا الله الواحد القهار » لخلقه .
Say , which is better , my fellow-prisoners -- many gods at variance , or God the One , the Omnipotent ?
« يا صاحبي » ساكني « السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار » خير ؟ استفهام تقرير .