Examples
Submit to God.
أنطق بالشهادة
Now I know you only submit to God. We're the same.
الآن أعرف أنك فقط تُسلم إلى الله. نحن نفس الشيء
When they had both submitted to God , and he had laid his son down on his face ,
« فلما أسلما » خضعا وانقادا لأمر الله تعالى « وتله للجبين » صرعه عليه ، ولكل إنسان جبينان بينهما الجبهة وكان ذلك بمنى ، وأمرَّ السكين على حلقه فلم تعمل شيئا بمانع من القدرة الإلهية .
When they had both submitted to God , and he had laid his son down on his face ,
فلما استسلما لأمر الله وانقادا له ، وألقى إبراهيم ابنه على جبينه -وهو جانب الجبهة- على الأرض ؛ ليذبحه .
All who dwell in heavens and on the earth submit to God alone , willingly or unwillingly , as do their shadows in the mornings and in the evenings .
« ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا » كالمؤمنين « وكرها » كالمنافقين ومن أكره بالسيف « و » يسجد « ظلالهم بالغدو » البكور « والآصال » العشايا .
All who dwell in heavens and on the earth submit to God alone , willingly or unwillingly , as do their shadows in the mornings and in the evenings .
ولله وحده يسجد خاضعًا منقادًا كُلُّ مَن في السموات والأرض ، فيسجد ويخضع له المؤمنون طوعًا واختيارًا ، ويخضع له الكافرون رغمًا عنهم ؛ لأنهم يستكبرون عن عبادته ، وحالهم وفطرتهم تكذِّبهم في ذلك ، وتنقاد لعظمته ظلال المخلوقات ، فتتحرك بإرادته أول النهار وآخره .
And Abraham left this legacy to his sons , and to Jacob , and said : " O my sons , God has chosen this as the faith for you . Do not die but as those who have submitted ( to God ) . "
« ووصَّى » وفي قراءة أوصى « بها » بالملة « إبراهيم بنيه ويعقوب » بنيه قال : « يا بني إن الله اصطفى لكم الدين » دين الإسلام « فلا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون » نهى عن ترك الإسلام وأمر بالثبات عليه إلى مصادفة الموت .
Whose way is better than that of the man who has submitted to God , and does good , and who follows the creed of Abraham the upright ? And God chose Abraham as friend .
« ومن » أي لا أحد « أحسن دينا ممن أسلم وجهه » أي انقاد وأخلص عمله « لله وهو محسن » موحد « واتبع ملة إبراهيم » الموافقة لملة الإسلام « حنيفا » حال أي مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيم « واتخذ الله إبراهيم خليلا » صفيا خالص المحبة له .
You say : " It has been sent by divine grace from your Lord with truth to strengthen those who believe , and as guidance and good news for those who have submitted ( to God ) . "
« قل » لهم « نزَّله روح القدس » جبريل « من ربك بالحق » متعلق بنزل « ليثبت الذين آمنوا » بإيمانهم به « وهدى وبشرى للمسلمين » .
Nor would he enjoin you to take the angels and the prophets as your lords ; how could he command you to be disbelievers after you have submitted to God .
« وَلا يأمُرُكُمْ » بالرفع استئنافا أي الله والنصب عطفا على يقول أي البشر « أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا » كما اتخذت الصابئة الملائكة واليهود عُزيرا والنصارى عيسى « أيأمُرُكم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون » لا ينبغي له هذا .