Or backbiter , calumniator , slanderer ,
« هماز » غياب أي مغتاب « مشاء بنميم » ساع بالكلام بين الناس على وجه الإفساد بينهم .
Backbiter , spreader of slander .
« هماز » غياب أي مغتاب « مشاء بنميم » ساع بالكلام بين الناس على وجه الإفساد بينهم .
Or backbiter , calumniator , slanderer ,
ولا تطع -أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير ، مغتاب للناس ، يمشي بينهم بالنميمة ، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم ، بخيل بالمال ضنين به عن الحق ، شديد المنع للخير ، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات ، كثير الآثام ، شديد في كفره ، فاحش لئيم ، منسوب لغير أبيه . ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق ، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها ، وقال : هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم . وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة ، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة .
Backbiter , spreader of slander .
ولا تطع -أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير ، مغتاب للناس ، يمشي بينهم بالنميمة ، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم ، بخيل بالمال ضنين به عن الحق ، شديد المنع للخير ، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات ، كثير الآثام ، شديد في كفره ، فاحش لئيم ، منسوب لغير أبيه . ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق ، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها ، وقال : هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم . وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة ، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة .
backbiter , going about with slander ,
« هماز » غياب أي مغتاب « مشاء بنميم » ساع بالكلام بين الناس على وجه الإفساد بينهم .
Woe unto every backbiter , slanderer ,
« ويل » كلمة عذاب أو وادٍ في جهنم « لكل هُمزة لُمزة » أي كثير الهمز واللمز ، أي الغيبة نزلت فيمن كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين كأُمية بن خلف والوليد بن المغيرة وغيرهما .
Woe to every slanderer backbiter .
« ويل » كلمة عذاب أو وادٍ في جهنم « لكل هُمزة لُمزة » أي كثير الهمز واللمز ، أي الغيبة نزلت فيمن كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين كأُمية بن خلف والوليد بن المغيرة وغيرهما .
backbiter , going about with slander ,
ولا تطع -أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير ، مغتاب للناس ، يمشي بينهم بالنميمة ، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم ، بخيل بالمال ضنين به عن الحق ، شديد المنع للخير ، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات ، كثير الآثام ، شديد في كفره ، فاحش لئيم ، منسوب لغير أبيه . ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق ، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها ، وقال : هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم . وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة ، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة .
Woe unto every backbiter , slanderer ,
شر وهلاك لكل مغتاب للناس ، طعان فيهم .
Woe to every slanderer backbiter .
شر وهلاك لكل مغتاب للناس ، طعان فيهم .
