Examples
They shall know tomorrow whichsoever is a liar insolent .
« سيعلمون غدا » في الآخرة « من الكذاب الأشر » وهو أو هم بأن يعذبوا على تكذيبهم نبيهم صالحا .
They shall know tomorrow whichsoever is a liar insolent .
أأُنزل عليه الوحي وخُصَّ بالنبوة مِن بيننا ، وهو واحد منا ؟ بل هو كثير الكذب والتجبر . سَيَرون عند نزول العذاب بهم في الدنيا ويوم القيامة مَنِ الكذاب المتجبر ؟
The East and the West , all belong to Allah : you will face Allah in whichsoever direction you turn your face : Allah is All-Embracing and All-Knowing .
ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت « ولله المشرق والمغرب » أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها « فأينما تولوا » وجوهكم في الصلاة بأمره « فثمَّ » هناك « وجه الله » قبلته التي رضيها « إن الله واسع » يسع فضله كل شئ « عليم » بتدبير خلقه .
Say ( unto mankind ) : Cry unto Allah , or cry unto the Beneficent , unto whichsoever ye cry ( it is the same ) . His are the most beautiful names .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
The East and the West , all belong to Allah : you will face Allah in whichsoever direction you turn your face : Allah is All-Embracing and All-Knowing .
ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .
Say ( unto mankind ) : Cry unto Allah , or cry unto the Beneficent , unto whichsoever ye cry ( it is the same ) . His are the most beautiful names .
قل -أيها الرسول- لمشركي قومك الذين أنكروا عليك الدعاء بقولك : يا الله يا رحمن ، ادعوا الله ، أو ادعوا الرحمن ، فبأي أسمائه دعوتموه فإنكم تدعون ربًا واحدًا ؛ لأن أسماءه كلها حسنى . ولا تجهر بالقراءة في صلاتك ، فيسمعك المشركون ، ولا تُسِرَّ بها فلا يسمعك أصحابك ، وكن وسطًا بين الجهر والهمس .
Say : ' Call upon God , or call upon the Merciful ; whichsoever you call upon , to Him belong the Names Most Beautiful . ' And be thou not loud in thy prayer , nor hushed therein , but seek thou for a way between that .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
Say thou : call upon Allah or call upon Rahman , by whichsoever ye call , His are the excellent names . And shout not thy prayer , nor speak it low , but Seek between these a way .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
Musa said : be that between me and thee : whichsoever of the two terms I shall fulfil , it shall be no harshness to me ; and of that which we say Allah is Trustee .
« قال » موسى « ذلك » الذي قلته « بيني وبينك أيما الأجلين » الثماني أو العشر وما زائدة أي رعيه « قضيت » به أي فرغت منه « فلا عدوان عليَّ » بطلب الزيادة عليه « والله على ما نقول » أنا وأنت « وكيل » حفيظ أو شهيد فتم العقد بذلك وأمر شعيب ابنته أن تعطي موسى عصا يدفع بها السباع عن غنمه وكانت عصيُّ الأنبياء عنده فوقع في يدها عصا آدم من آس الجنة فأخذها موسى بعلم شعيب .
Say : ' Call upon God , or call upon the Merciful ; whichsoever you call upon , to Him belong the Names Most Beautiful . ' And be thou not loud in thy prayer , nor hushed therein , but seek thou for a way between that .
قل -أيها الرسول- لمشركي قومك الذين أنكروا عليك الدعاء بقولك : يا الله يا رحمن ، ادعوا الله ، أو ادعوا الرحمن ، فبأي أسمائه دعوتموه فإنكم تدعون ربًا واحدًا ؛ لأن أسماءه كلها حسنى . ولا تجهر بالقراءة في صلاتك ، فيسمعك المشركون ، ولا تُسِرَّ بها فلا يسمعك أصحابك ، وكن وسطًا بين الجهر والهمس .