« فسوف يدعو » عند رؤيته ما فيه « ثبورا » ينادي هلاكه بقوله : يا ثبوراه .

وأمَّا مَن أُعطي صحيفة أعماله من وراء ظهره ، وهو الكافر بالله ، فسوف يدعو بالهلاك والثبور ، ويدخل النار مقاسيًا حرها . إنه كان في أهله في الدنيا مسرورًا مغرورًا ، لا يفكر في العواقب ، إنه ظنَّ أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب . بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله ، إن ربه كان به بصيرًا عليمًا بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه .

تعيش في الجحيم.

إبن الجحيم

« فسوف يدعو » عند رؤيته ما فيه « ثبورا » ينادي هلاكه بقوله : يا ثبوراه .

وأمَّا مَن أُعطي صحيفة أعماله من وراء ظهره ، وهو الكافر بالله ، فسوف يدعو بالهلاك والثبور ، ويدخل النار مقاسيًا حرها . إنه كان في أهله في الدنيا مسرورًا مغرورًا ، لا يفكر في العواقب ، إنه ظنَّ أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب . بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله ، إن ربه كان به بصيرًا عليمًا بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه .

"أمام "الجحيم..

و إخراجك من الجحيم

!اللعنة على الربّ !اللعنة عليكم جميعاً فى جهنم

« فسوف يدعو » عند رؤيته ما فيه « ثبورا » ينادي هلاكه بقوله : يا ثبوراه .