Examples
How do I write you down? - hGal?N - Nowise..
كيف أكتب أسمك؟ جل؟- لا -
How do I write you down? - hGal?N - Nowise..
بالتأكيد كيف أكتب أسمك غال)؟)
Nowise will the ( Punishment ) be lightened for them , and in despair will they be there overwhelmed .
« لا يُفَتَّرُ » يخفف « عنهم وهم فيه مبلسون » ساكتون سكوت يأس .
Nowise shall We be unjust to them : but it is they who have been unjust themselves .
« وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين » .
Nowise will the ( Punishment ) be lightened for them , and in despair will they be there overwhelmed .
إن الذين اكتسبوا الذنوب بكفرهم ، في عذاب جهنم ماكثون ، لا يخفف عنهم ، وهم فيه آيسون من رحمة الله ، وما ظلمْنا هؤلاء المجرمين بالعذاب ، ولكن كانوا هم الظالمين أنفسهم بشركهم وجحودهم أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له ، وترك اتباعهم لرسل ربهم .
Nowise shall We be unjust to them : but it is they who have been unjust themselves .
إن الذين اكتسبوا الذنوب بكفرهم ، في عذاب جهنم ماكثون ، لا يخفف عنهم ، وهم فيه آيسون من رحمة الله ، وما ظلمْنا هؤلاء المجرمين بالعذاب ، ولكن كانوا هم الظالمين أنفسهم بشركهم وجحودهم أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له ، وترك اتباعهم لرسل ربهم .
And whoso respondeth not to Allah 's summoner he can nowise escape in the earth , and he hath no protecting friends instead of Him . Such are in error manifest .
« ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض » أي لا يعجز الله بالهرب منه فيفوته « وليس له » لمن لا يجب « من دونه » أي الله « أولئك » الذين لم يجيبوا « في ضلال مبين » بيَّن ظاهر .
And whoso respondeth not to Allah 's summoner he can nowise escape in the earth , and he hath no protecting friends instead of Him . Such are in error manifest .
ومن لا يُجِبْ رسول الله إلى ما دعا إليه فليس بمعجز الله في الأرض إذا أراد عقوبته ، وليس له من دون الله أنصار يمنعونه من عذابه ، أولئك في ذَهاب واضح عن الحق .
It is He Who made the sun to be a shining glory and the moon to be a light ( of beauty ) , and measured out stages for her ; that ye might know the number of years and the count ( of time ) . Nowise did Allah create this but in truth and righteousness .
« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
It is He Who made the sun to be a shining glory and the moon to be a light ( of beauty ) , and measured out stages for her ; that ye might know the number of years and the count ( of time ) . Nowise did Allah create this but in truth and righteousness .
الله هو الذي جعل الشمس ضياء ، وجعل القمر نورًا ، وقدَّر القمر منازل ، فبالشمس تعرف الأيام ، وبالقمر تعرف الشهور والأعوام ، ما خلق الله تعالى الشمس والقمر إلا لحكمة عظيمة ، ودلالة على كمال قدرة الله وعلمه ، يبيِّن الحجج والأدلة لقوم يعلمون الحكمة في إبداع الخلق .