Examples
Remember, they give extra points for alacrity and effulgence.
تذكرى أنهم يعطون نقاط إضافية للرشاقة والنشاط
Sir Romulus rode with his two companions, northwards, drawing ever closer to an effulgent sea.
،ركب السير (رومولوس) مع رفيقيه ... شمالاً، للإقتراب أكثر إلى بحرٍ ساطع
" But look at the mountain : If it remains firm in its place you may then behold Me . " But when his Lord appeared on the mountain in His effulgence , it crumbled to a heap of dust , and Moses fell unconscious .
« ولما جاء موسى لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بالكلام فيه « وكلَّمه ربُّه » بلا واسطة كلاما سمعه من كل جهة « قال رب أرني » نفسك « أنظر إليك قال لن تراني » أي لا تقدر على رؤيتي ، والتعبير به دون لن أرى يفيد إمكان رؤيته تعالى « ولكن انظر إلى الجبل » الذي هو أقوى منك « فإن استقر » ثبت « مكانه فسوف تراني » أي تثبيت لرؤيتي وإلا فلا طاقة لك « فلما تجلَّى ربُّه » أي ظهر من نوره قدر نصف أنملة الخنصر كما في حديث صححه الحاكم « للجبل جعله دكا » بالقصر والمد ، أي مدكوكا مستويا بالأرض « وخرَّ موسى صَعقا » مغشيا عليه لهول ما رأى « فلما أفاق قال سبحانك » تنزيها لك « تبت إليك » من سؤال ما لم أؤمر به « وأنا أوَّلُ المؤمنين » في زماني .
" But look at the mountain : If it remains firm in its place you may then behold Me . " But when his Lord appeared on the mountain in His effulgence , it crumbled to a heap of dust , and Moses fell unconscious .
ولما جاء موسى في الوقت المحدد وهو تمام أربعين ليلة ، وكلَّمه ربه بما كلَّمه من وحيه وأمره ونهيه ، طمع في رؤية الله فطلب النظر إليه ، قال الله له : لن تراني ، أي لن تقدر على رؤيتي في الدنيا ، ولكن انظر إلى الجبل ، فإن استقر مكانه إذا تجلَّيتُ له فسوف تراني ، فلما تجلَّى ربه للجبل جعله دكًّا مستويًا بالأرض ، وسقط موسى مغشيًّا عليه ، فلما أفاق من غشيته قال : تنزيهًا لك يا رب عما لا يليق بجلالك ، إني تبت إليك من مسألتي إياك الرؤية في هذه الحياة الدنيا ، وأنا أول المؤمنين بك من قومي .
The earth will light up with the effulgence of her Lord ; and the ledger ( of account ) will be placed ( in each man 's hand ) , and the apostles and the witnesses will be called , and judgement passed between them equitably , and no wrong will be done to them .
« وأشرقت الأرض » أضاءت « بنور ربها » حين يتجلى الله لفصل القضاء « ووضع الكتاب » كتاب الأعمال للحساب « وجيء بالنبيين والشهداء » أي بمحمد صلى الله عليه وسلم وأمته يشهدون للرسل بالبلاغ « وقُضيَ بينهم بالحق » أي العدل « وهم لا يظلمون » شيئا .
The earth will light up with the effulgence of her Lord ; and the ledger ( of account ) will be placed ( in each man 's hand ) , and the apostles and the witnesses will be called , and judgement passed between them equitably , and no wrong will be done to them .
وأضاءت الأرض يوم القيامة إذا تجلى الحق جل وعلا للخلائق لفصل القضاء ، ونشرت الملائكة صحيفة كل فرد ، وجيء بالنبيين والشهود على الأمم ؛ ليسأل الله النبيين عن التبليغ وعما أجابتهم به أممهم ، كما تأتي أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لتشهد بتبليغ الرسل السابقين لأممهم إذا أنكرت هذا التبليغ ، فتقوم الحجة على الأمم ، وقضى ربُّ العالمين بين العباد بالعدل التام ، وهم لا يُظلمون شيئًا بنقص ثواب أو زيادة عقاب .