« ومزاجه » أي ما يمزج به « من تسنيم » فُسر بقوله :

« ومزاجه » أي ما يمزج به « من تسنيم » فُسر بقوله :

إن أهل الصدق والطاعة لفي الجنة يتنعمون ، على الأسرَّة ينظرون إلى ربهم ، وإلى ما أعدَّ لهم من خيرات ، ترى في وجوههم بهجة النعيم ، يُسْقَون من خمر صافية محكم إناؤها ، آخره رائحة مسك ، وفي ذلك النعيم المقيم فليتسابق المتسابقون . وهذا الشراب مزاجه وخلطه من عين في الجنة تُعْرَف لعلوها بـ " تسنيم " ، عين أعدت ؛ ليشرب منها المقربون ، ويتلذذوا بها .

إن أهل الصدق والطاعة لفي الجنة يتنعمون ، على الأسرَّة ينظرون إلى ربهم ، وإلى ما أعدَّ لهم من خيرات ، ترى في وجوههم بهجة النعيم ، يُسْقَون من خمر صافية محكم إناؤها ، آخره رائحة مسك ، وفي ذلك النعيم المقيم فليتسابق المتسابقون . وهذا الشراب مزاجه وخلطه من عين في الجنة تُعْرَف لعلوها بـ " تسنيم " ، عين أعدت ؛ ليشرب منها المقربون ، ويتلذذوا بها .

« إن الأبرار » جمع بر أو بار وهم المطيعون « يشربون من كأس » هو إناء شرب الخمر وهي فيه والمراد من خمر تسمية للحال باسم المحل ومن للتبعيض « كان مزاجها » ما يمزج به « كافورا » .

ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم

« إن الأبرار » جمع بر أو بار وهم المطيعون « يشربون من كأس » هو إناء شرب الخمر وهي فيه والمراد من خمر تسمية للحال باسم المحل ومن للتبعيض « كان مزاجها » ما يمزج به « كافورا » .

إن أهل الطاعة والإخلاص الذين يؤدون حق الله ، يشربون يوم القيامة مِن كأس فيها خمر ممزوجة بأحسن أنواع الطيب ، وهو ماء الكافور .

إن أهل الطاعة والإخلاص الذين يؤدون حق الله ، يشربون يوم القيامة مِن كأس فيها خمر ممزوجة بأحسن أنواع الطيب ، وهو ماء الكافور .

وظهر في السنوات الأخيرة على نطاق كبير مزيج من الملامح الآسيوية والقوقازية.