Beispiele
There were also the Arabs of the desert who followed an animist type of religion.
تربط البحر المتوسط بالمحيط الهندى
The Arabs of the desert are the worst in Unbelief and hypocrisy , and most fitted to be in ignorance of the command which Allah hath sent down to His Messenger : But Allah is All-knowing , All-Wise .
« الأعراب » أهل البدو « أشدُّ كفرا ونفاقا » من أهل المدن لجفائهم وغلظ طباعهم وبعدهم عن سماع القرآن « وأجدر » أولى « أ » ن أي بأن « لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله » من الأحكام والشرائع « والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه بهم .
The Arabs of the desert are the worst in Unbelief and hypocrisy , and most fitted to be in ignorance of the command which Allah hath sent down to His Messenger : But Allah is All-knowing , All-Wise .
الأعراب سكان البادية أشد كفرًا ونفاقًا من أهل الحاضرة ، وذلك لجفائهم وقسوة قلوبهم وبُعدهم عن العلم والعلماء ، ومجالس الوعظ والذكر ، فهم لذلك أحق بأن لا يعلموا حدود الدين ، وما أنزل الله من الشرائع والأحكام . والله عليم بحال هؤلاء جميعًا ، حكيم في تدبيره لأمور عباده .
Some Arabs of the desert came with ready excuses , asking for leave to stay behind . But those who had lied to God and His Prophet stayed at home doing nothing .
« وجاء المعذِّرون » بإدغام التاء في الأصل في الدال أي المعتذرون بمعنى المعذورين وقرئ به « من الأعراب » إلى النبي صلى الله عليه وسلم « ليؤذن لهم » في القعود لعذرهم فأذن لهم « وقعد الذين كذبوا الله ورسوله » في ادعاء الإيمان من منافقي الأعراب عن المجيء للاعتذار « سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم » .
The Arabs of the desert who had stayed behind will now say to you : " We were occupied with our flocks and herds and families , so ask forgiveness for us . They say with their tongues what is not in their hearts .
« سيقول لك المخلفون من الأعراب » حول المدينة ، أي الذين خلفهم الله عن صحبتك لما طلبتهم ليخرجوا معك إلى مكة خوفا من تعرض قريش لك عام الحديبية إذا رجعت منها « شغلتنا أموالنا وأهلونا » عن الخروج معك « فاستغفر لنا » الله من تَرْك الخروج معك قال تعالى مكذبا لهم : « يقولون بألسنتهم » أي من طلب الاستغفار وما قبله « ما ليس في قلوبهم » فهم كاذبون في اعتذارهم « قل فمن » استفهام بمعنى النفي أي لا أحد « يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضَُرا » بفتح الضاد وضمها « أو أراد بكم نفعا بل كان الله بما تعملون خبيرا » أي لم يزل متصفا بذلك .
Some Arabs of the desert who had an excuse came asking permission to stay behind ; whilst those who belied Allah and His Messenger remained behind . A painful punishment shall fall on those of them that disbelieved .
« وجاء المعذِّرون » بإدغام التاء في الأصل في الدال أي المعتذرون بمعنى المعذورين وقرئ به « من الأعراب » إلى النبي صلى الله عليه وسلم « ليؤذن لهم » في القعود لعذرهم فأذن لهم « وقعد الذين كذبوا الله ورسوله » في ادعاء الإيمان من منافقي الأعراب عن المجيء للاعتذار « سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم » .
The Arabs (of the desert) are more strict in disbelief and hypocrisy, and after not to know the bounds of what Allah has sent down on His Messenger; and Allah is Ever-Knowing. Ever-Wise.
الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم
Some Arabs of the desert came with ready excuses , asking for leave to stay behind . But those who had lied to God and His Prophet stayed at home doing nothing .
وجاء جماعة من أحياء العرب حول ( المدينة ) يعتذرون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويبينون له ما هم فيه من الضعف وعدم القدرة على الخروج للغزو ، وقعد قوم بغير عذر أظهروه جرأة على رسول الله صلى الله عليه وسلم . سيصيب الذين كفروا من هؤلاء عذاب أليم في الدنيا بالقتل وغيره ، وفي الآخرة بالنار .
The Arabs of the desert who had stayed behind will now say to you : " We were occupied with our flocks and herds and families , so ask forgiveness for us . They say with their tongues what is not in their hearts .
سيقول لك -أيها النبي- الذين تخلَّفوا من الأعراب عن الخروج معك إلى " مكة " إذا عاتبتهم : شغلتنا أموالنا وأهلونا ، فاسأل ربك أن يغفر لنا تخلُّفنا ، يقولون ذلك بألسنتهم ، ولا حقيقة له في قلوبهم ، قل لهم : فمن يملك لكم من الله شيئًا إن أراد بكم شرًا أو خيرًا ؟ ليس الأمر كما ظن هؤلاء المنافقون أن الله لا يعلم ما انطوت عليه بواطنهم من النفاق ، بل إنه سبحانه كان بما يعملون خبيرًا ، لا يخفى عليه شيء من أعمال خلقه .
Some Arabs of the desert who had an excuse came asking permission to stay behind ; whilst those who belied Allah and His Messenger remained behind . A painful punishment shall fall on those of them that disbelieved .
وجاء جماعة من أحياء العرب حول ( المدينة ) يعتذرون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويبينون له ما هم فيه من الضعف وعدم القدرة على الخروج للغزو ، وقعد قوم بغير عذر أظهروه جرأة على رسول الله صلى الله عليه وسلم . سيصيب الذين كفروا من هؤلاء عذاب أليم في الدنيا بالقتل وغيره ، وفي الآخرة بالنار .