Beispiele
and remember Thee abundantly .
« ونذكرك » ذكرا « كثيرا » .
and remember Thee abundantly .
قال موسى : رب وسِّع لي صدري ، وسَهِّل لي أمري ، وأطلق لساني بفصيح المنطق ؛ ليفهموا كلامي . واجعل لي معينا من أهلي ، هارون أخي . قَوِّني به وشدَّ به ظهري ، وأشركه معي في النبوة وتبليغ الرسالة ؛ كي ننزهك بالتسبيح كثيرًا ، ونذكرك كثيرا فنحمدك . إنك كنت بنا بصيرًا ، لا يخفى عليك شيء من أفعالنا .
and remember You abundantly .
قال موسى : رب وسِّع لي صدري ، وسَهِّل لي أمري ، وأطلق لساني بفصيح المنطق ؛ ليفهموا كلامي . واجعل لي معينا من أهلي ، هارون أخي . قَوِّني به وشدَّ به ظهري ، وأشركه معي في النبوة وتبليغ الرسالة ؛ كي ننزهك بالتسبيح كثيرًا ، ونذكرك كثيرا فنحمدك . إنك كنت بنا بصيرًا ، لا يخفى عليك شيء من أفعالنا .
and remember You abundantly .
« ونذكرك » ذكرا « كثيرا » .
We poured down rain abundantly ,
« أنا صببنا الماء » من السحاب « صبا » .
Fire supplied ( abundantly ) with fuel ,
« النار » بدل اشتمال منه « ذات الوقود » ما توقد به .
Fire supplied ( abundantly ) with fuel :
« النار » بدل اشتمال منه « ذات الوقود » ما توقد به .
We poured down rain abundantly ,
فليتدبر الإنسان : كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته ؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا ، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى ، فأنبتنا فيها حبًا ، وعنبًا وعلفًا للدواب ، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار ، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم .
Fire supplied ( abundantly ) with fuel ,
أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر ، وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، وشاهد يشهد ، ومشهود يشهد عليه . ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته ، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله ، فإن القسم بغير الله شرك . لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا ؛ لتعذيب المؤمنين ، وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود ، إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له ، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ . وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب ، الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه ، الذي له ملك السماوات والأرض ، وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد ، لا يخفى عليه شيء .
Fire supplied ( abundantly ) with fuel :
أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر ، وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، وشاهد يشهد ، ومشهود يشهد عليه . ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته ، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله ، فإن القسم بغير الله شرك . لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا ؛ لتعذيب المؤمنين ، وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود ، إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له ، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ . وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب ، الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه ، الذي له ملك السماوات والأرض ، وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد ، لا يخفى عليه شيء .