لَوذَعِيّ {حاذق وحاد}
Beispiele
He is not a very subtile man.
أنه ليس بائع حذق
Hear what Le Subtil has to tell us.
كيف تسير الأمور مع أصدقائك الإنجليز؟
Shall not He Who hath created know ? And He is the Subtile , the Aware .
« ألا يعلم من خلق » ما تسرون أي ، أينتفي علمه بذلك « وهو اللطيف » في علمه « الخبير » فيه .
Vision comprehendeth Him not , but He comprehendeth ( all ) vision . He is the Subtile , the Aware .
« لا تدركه الأبصار » أي لا تراه وهذا مخصوص لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : « وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة » وحديث الشيخين « إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر » وقيل المراد لا تحيط به « وهو يدرك الأبصار » أي يراها ولا تراه ولا يجوز في غيره أن يدرك البصر وهو لا يدركه أويحيط به علمًا « وهو اللطيف » بأوليائه « الخبير » بهم .
Should He not know what He created ? And He is the Subtile , the Aware .
« ألا يعلم من خلق » ما تسرون أي ، أينتفي علمه بذلك « وهو اللطيف » في علمه « الخبير » فيه .
Shall not He Who hath created know ? And He is the Subtile , the Aware .
ألا يعلم ربُّ العالمين خَلْقه وشؤونهم ، وهو الذي خَلَقهم وأتقن خَلْقَهُمْ وأحسنه ؟ وهو اللطيف بعباده ، الخبير بهم وبأعمالهم .
Vision comprehendeth Him not , but He comprehendeth ( all ) vision . He is the Subtile , the Aware .
لا ترى اللهَ الأبصارُ في الدنيا ، أما في الدار الآخرة فإن المؤمنين يرون ربهم بغير إحاطة ، وهو سبحانه يدرك الأبصار ويحيط بها ، ويعلمها على ما هي عليه ، وهو اللطيف بأوليائه الذي يعلم دقائق الأشياء ، الخبير الذي يعلم بواطنها .
Should He not know what He created ? And He is the Subtile , the Aware .
ألا يعلم ربُّ العالمين خَلْقه وشؤونهم ، وهو الذي خَلَقهم وأتقن خَلْقَهُمْ وأحسنه ؟ وهو اللطيف بعباده ، الخبير بهم وبأعمالهم .
I'm not quitting. I'm giving up. There's a subtile but important difference.
،إنّني لا أنسحب، إنّني أستسلم هنالك فرق طفيف ولكنه هامّ
Beholdest thou not that Allah sendeth down water from the heaven and the earth becometh green ? Verily Allah is subtile , Aware .
« ألم تر » تعلم « أن الله أنزل من السماء ماءً » مطرا « فتصبح الأرض مخضرة » بالنبات وهذا من أثر قدرته « إن الله لطيف » بعباده في إخراج النبات بالماء « خبير » بما في قلوبهم عند تأخير المطر .