Reemission of previously deposited anthropogenic emissions roughly equals current anthropogenic emissions (1).
وتعادل إعادة انبعاث الزئبق المستقر من قبل نتيجةً لفعل البشر تقريباً الانبعاثات الراهنة الناتجة عن فعل البشر (1).
However, since EFs vary considerably with site, caution is needed when using enantiomeric signatures in the air as a marker of reemissions from (soil) surfaces.
ولكن بما أن الأجزاء التماثلية الصور تتباين كثيراً بحسب الموقع المعيّن، فلا بدّ من توخّي الحذر عند استخدام بصمات التماثل الصوري في الجو كعلامة تدل على معاودة الانبعاثات من السطوح (أي من التربة).
Although there is a considerable range of estimates in the models for specific components of the global Hg cycle and there is uncertainty regarding the scale of natural emissions and reemission of deposited Hg (1), the four models converge on a relatively tight range for total global emissions (natural and anthropogenic); that is, from 6060 to 6600 t yr-1, and for current anthropogenic emissions alone, from 2000 to 2400 t yr-1.
ومع أنه توجد سلسلة واسعة من التقديرات في النماذج لعناصر محددة من الدورة العالمية للزئبق ويوجد ريب فيما يتعلق بمستوى الانبعاثات الطبيعية وإعادة انبعاث الزئبق المترسب (1)، تتلاقى النماذج الأربعة في سلسلة ضيقة نسبياًّ لمجموع الانبعاثات العالمية للزئبق (الطبيعية منها والناتجة عن فعل البشر)؛ وهي تتراوح من 6060 إلى 6600 طن في السنة-1، وتتراوح الانبعاثات الناتجة عن فعل البشر وحدها بين 2000 و2400 طن في السنة.
