Once that embryo had developed from a single cell to the blastocyst stage — a microscopic collection of around 100 cells — the inner mass of stem cells was retrieved.
وما أن ينشأ ذلك الجنين من خلية واحدة ليصل إلى مرحلة الخلية البلاستولية- وهى مجموعة مجهرية من نحو 100 خلية- حتى تستعاد الكتلة الداخلية للخلايا الجذعية.
Reproductive cloning refers to the actual implantation of the blastocyst resulting from cellular nuclear replacement, which is the purpose of performing the procedure.
أما الاستنساخ لأغراض التكاثر فيعني الغرس الفعلي للحويصلة الجنينية الناتجة عن إزاحة النواة الخلوية، ويكون ذلك هو الغرض من الإجراء(10).
Under suitable laboratory conditions, it can produce a blastocyst, which could in theory be transplanted into a uterus and grow into a foetus, or can be used as a source of stem cells in order to grow tissue.
وتنتج هذه الخلية في الظروف المختبرية المناسبة خلية بلاستولية يمكن من حيث المبدأ أن تنقل إلى أحد الأرحام إلى أن تتحول إلى جنين، أو يمكن استخدامها كمصدر للخلايا الجذعية اللازمة لزراعة الأنسجة.
Furthermore, the embryonic stem cells derived from a blastocyst which were used in therapeutic cloning could not properly be regarded as a potential human being and did not yet represent human life.
زيادة على ذلك، فإن الخلايا الجذعية الجنينية المشتقة من كييس الجريثمة (البلاستولا) التي تستخدم في الاستنساخ لأغراض العلاج لا يمكن بشكل صحيح اعتبارها من البشر وهي لا تصور حتى الآن الحياة البشرية.
