Examples
You ( O Muhammad SAW ) guide not whom you like , but Allah guides whom He wills . And He knows best those who are the guided .
ونزل في حرصه صلى الله عليه وسلم على إيمان عمه أبي طالب « إنك لا تهدي من أحببت » هدايته « ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم » عالم « بالمهتدين » .
You ( O Muhammad SAW ) guide not whom you like , but Allah guides whom He wills . And He knows best those who are the guided .
إنك -أيها الرسول- لا تهدي هداية توفيق مَن أحببت هدايته ، ولكن ذلك بيد الله يهدي مَن يشاء أن يهديه للإيمان ، ويوفقه إليه ، وهو أعلم بمن يصلح للهداية فيهديه .
How I came here to pick Nicki up, and I saw him guiding her out of that change-out room after doing God knows what.
كيف أني أتيت لهنا كي أقل (نيكي) و رأيته يقوم بإخراجها من غرفة تغيير الملابس تلك. بعدما فعل مالله به عليم.
And you ( O Muhammad SAW ) cannot guide the blind from their straying ; you can make to hear only those who believe in Our Ayat ( proofs , evidences , verses , lessons , signs , revelations , etc . ) , and have submitted to Allah in Islam ( as Muslims ) .
« وما أنت بهادِ العمي عن ضلالتهم إن » ما « تُسمع » سماع إفهام وقبول « إلا من يؤمن بآياتنا » القرآن « فهم مسلمون » مخلصون بتوحيد الله .
And you ( O Muhammad SAW ) cannot guide the blind from their straying ; you can make to hear only those who believe in Our Ayat ( proofs , evidences , verses , lessons , signs , revelations , etc . ) , and have submitted to Allah in Islam ( as Muslims ) .
وما أنت -أيها الرسول- بمرشد مَن أعماه الله عن طريق الهدى ، ما تُسمع سماع انتفاع إلا مَن يؤمن بآياتنا ، فهم خاضعون ممتثلون لأمر الله .
But We have made it ( this Quran ) a light wherewith We guide whosoever of Our slaves We will . And verily , you ( O Muhammad SAW ) are indeed guiding ( mankind ) to the Straight Path ( i.e. Allah 's religion of Islamic Monotheism ) .
« وكذلك » أي مثل إيحائنا إلى غيرك من الرسل « أوحينا إليك » يا محمد « روحاً » هو القرآن به تحيا القلوب « من أمرنا » الذي نوحيه إليك « ما كنت تدري » تعرف قبل الوحي إليك « ما الكتاب » القرآن « ولا الإيمان » أي شرائعه ومعالمه والنفي معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « ولكن جعلناه » أي الروح أو الكتاب « نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي » تدعو بالوحي إليك « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام .
But We have made it ( this Quran ) a light wherewith We guide whosoever of Our slaves We will . And verily , you ( O Muhammad SAW ) are indeed guiding ( mankind ) to the Straight Path ( i.e. Allah 's religion of Islamic Monotheism ) .
وكما أوحينا إلى الأنبياء من قبلك -أيها النبي- أوحينا إليك قرآنًا من عندنا ، ما كنت تدري قبله ما الكتب السابقة ولا الإيمان ولا الشرائع الإلهية ؟ ولكن جعلنا القرآن ضياء للناس نهدي به مَن نشاء مِن عبادنا إلى الصراط المستقيم . وإنك -أيها الرسول- لَتَدُلُّ وَتُرْشِدُ بإذن الله إلى صراط مستقيم- وهو الإسلام- صراط الله الذي له ملك جميع ما في السموات وما في الأرض ، لا شريك له في ذلك . ألا إلى الله- أيها الناس- ترجع جميع أموركم من الخير والشر ، فيجازي كلا بعمله : إن خيرًا فخير ، وإن شرًا فشر .
Mr. Umarji (India) and Mr. Voulgaris (Greece) said that if the new definition was not used in the text of the draft Guide, they saw no reason to include it.
السيد أومارجي (الهند) والسيد فولغاريس (اليونان) ذكرا أنه إذا لم يستخدم التعريف الجديد في نص مشروع الدليل، فإنهما لا يجدان أي مسوَّغ لإدراجه.
Whether you ( O Muhammad SAW ) ask forgiveness for them ( hypocrites ) or ask not forgiveness for them ( and even ) if you ask seventy times for their forgiveness Allah will not forgive them , because they have disbelieved in Allah and His Messenger ( Muhammad SAW ) . And Allah guides not those people who are Fasiqun ( rebellious , disobedient to Allah ) .
( استغفر ) يا محمد ( لهم أو لا تستغفر لهم ) تخيير له في الاستغفار وتركه قال صلى الله عليه وسلم : " " إني خيرت فاخترت يعني الاستغفار " " رواه البخاري ( إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) قيل المراد بالسبعين المبالغة في كثرة الاستغفار وفي البخاري حديث " " لو أعلم أني لو زدت على السبعين غفر لزدت عليها " " وقيل المراد العدد المخصوص لحديثه أيضاً " " وسأزيد على السبعين " " فبين له حسم المغفرة بآية [ سواء عليهم استغفرت لهم أم لم تستغفر لهم ] ( ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين ) .
Whether you ( O Muhammad SAW ) ask forgiveness for them ( hypocrites ) or ask not forgiveness for them ( and even ) if you ask seventy times for their forgiveness Allah will not forgive them , because they have disbelieved in Allah and His Messenger ( Muhammad SAW ) . And Allah guides not those people who are Fasiqun ( rebellious , disobedient to Allah ) .
استغفر -أيها الرسول- للمنافقين أو لا تستغفر لهم ، فلن يغفر الله لهم ، مهما كثر استغفارك لهم وتكرر ؛ لأنهم كفروا بالله ورسوله . والله سبحانه وتعالى لا يوفق للهدى الخارجين عن طاعته .