(c) A report on sediment thickness and hiatuses;
(ج) تقرير عن سمك الرواسب وفجوات الترسب؛
The variables included chlorophyll, bathymetry, the tectonic and geomorphologic framework, carbonate compensation depth, the benthic boundary layer, sediments and hiatuses.
وشملت المتغيرات الكلوروفيل، وقياسات الأعماق، وإطار قشرة الأرض والإطار الجيومورفولوجي، وعمق التعويض عن الكربون، والطبقة الحدودية القاعية، والرواسب، والفجوات، وما إلى ذلك.
However, IOM reported that the quality of its data on sediment distribution and hiatuses differed, and that the only high-quality data that it had was that for the eastern CCZ.
إلا أن منظمة إنترأوشانيمتال المشتركة أفادت باختلاف نوعية بياناتها بشأن توزيع الرواسب والفجوات، كما أفادت بأن البيانات الوحيدة الموجودة لديها العالية الجودة هي تلك المتعلقة بالشطر الشرقي من منطقة كلاريون - كليبرتون.
In respect of data on sedimentation, the contractors stated that they could provide all data that they had on sediment distribution (facies and thickness), on the transparent layer, hiatuses, bioturbation, erosion and re-sedimentation in any area located in the CCZ.
وبخصوص البيانات المتعلقة بالترسب، ذكر المتعاقدون أن بإمكانهم تقديم جميع البيانات الموجودة لديهم بشأن توزيعات الرواسب (السحنة والسُمك) وبشأن الطبقة الشفافة، والفجوات، والكدورة البيولوجية، والتآكل، وإعادة الترسب في أي قطاع موجود داخل منطقة كلاريون - كليبرتون.
These studies also suggest an association between nodule abundance and the presence of erosional surfaces in the sediments (termed “hiatuses”) covered by hard, non-erosive substrates (such as rocks and indurated sediments) that can serve as the initial surfaces for precipitation of the manganese nodules.
وتفيد هذه الدراسات أيضا بوجود ارتباط بين معدل وفرة العقيدات ووجود أسطح تحاتية في الترسّبات (اصطلح على تسميتها ”الفجوات“) تغطيها طبقات تحتية صلدة غير تحاتية (مثل الصخور والترسبات المتصلدة) يمكن أن تشكل الأسطح الأولية لترسب عقيدات المنغنيز.
