God's Apostle {God's blessing and peace be upon him}
Examples
An Apostle from God , reading out hallowed pages
« رسول من الله » بدل من البينة وهو النبي صلى الله عليه وسلم « يتلو صحفاً مطهرة » من الباطل .
An Apostle from God , reading out hallowed pages
وهي رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، يتلو قرآنًا في صحف مطهرة .
For they had opposed God and His Apostle ; but whosoever opposes God and his Apostle ( should know ) that God is severe in retribution .
« ذلك » العذاب الواقع بهم « بأنهم شاقوا » خالفوا « الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب » له .
For they had opposed God and His Apostle ; but whosoever opposes God and his Apostle ( should know ) that God is severe in retribution .
ذلك الذي حدث للكفار من ضَرْب رؤوسهم وأعناقهم وأطرافهم ؛ بسبب مخالفتهم لأمر الله ورسوله ، ومَن يخالف أمر الله ورسوله ، فإن الله شديد العقاب له في الدنيا والآخرة .
IMMUNITY is granted those idolaters by God and his Apostle with whom you have a treaty .
هذه « براءة من الله ورسوله » وأصله « إلى الذين عاهدتم من المشركين » عهدا مطلقا أو دون أربعة أشهر أو فوقها ونص العهد بما يذكر في قوله .
IMMUNITY is granted those idolaters by God and his Apostle with whom you have a treaty .
هذه براءة من الله ورسوله ، وإعلان بالتخلي عن العهود التي كانت بين المسلمين والمشركين .
So believe in God , His Apostle and the Light We have sent down . God is well aware of what you do .
« فآمنوا بالله ورسوله والنور » القرآن « الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير » .
So believe in God , His Apostle and the Light We have sent down . God is well aware of what you do .
فآمنوا بالله ورسوله- أيها المشركون- واهتدوا بالقرآن الذي أنزله على رسوله ، والله بما تفعلون خبير لا يخفى عليه شيء من أعمالكم وأقوالكم ، وهو مجازيكم عليها يوم القيامة .
When the faithful saw ( the armies of ) the allied tribes , they said : " This is what God and His Apostle had promised us ; and God and His Apostle say the truth ; " and this enhanced their faith and obedience .
« ولمَّا رأى المؤمنون الأحزاب » من الكفار « قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله » من الابتلاء والنصر « وصدق الله ورسوله » في الوعد « وما زادهم » ذلك « إلا إيمانا » تصديقا بوعد الله « وتسليما » لأمره .
No believing men and women have any choice in a matter after God and His Apostle have decided it . Whoever disobeys God and His Apostle has clearly lost the way and gone astray .
( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمرا أن تكون ) بالتاء والياء ( لهم الخيرة ) أي الاختيار ( من أمرهم ) خلاف أمر الله ورسوله ، نزلت في عبد الله بن جحش وأخته زينب خطبها النبي لزيد بن حارثة فكرها ذلك حين علما لظنهما قبل أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبها لنفسه ثم رضيا للآية ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) بينا فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم لزيد ثم وقع بصره عليها بعد حين فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتها ، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلم أريد فراقها فقال : " أمسك عليك زوجك " كما قال تعالى :