Beispiele
To our Rulers grant victories over the barbarians... and by thy Cross protect thine own Estate.
وامنح الحكام النصر ،على البربر .و احمي صليبك
Allah will chastise them through you and will humiliate them . He will grant you victory over them , and will soothe the bosoms of those who believe ,
« قاتلوهم يعذبهم الله » يقتلهم « بأيديكم ويخزهم » يذلهم بالأسر والقهر « وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين » بما فُعل بهم هم بنو خزاعة .
Fight them , Allah will punish them with your hands and degrade them . He will grant you victory over them and heal the chests of a believing nation .
« قاتلوهم يعذبهم الله » يقتلهم « بأيديكم ويخزهم » يذلهم بالأسر والقهر « وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين » بما فُعل بهم هم بنو خزاعة .
Fight them! Allah will torment them at your hands and disgrace them and grant you victory over them, and cure the breasts of a people (who are) believers..
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
Allah will chastise them through you and will humiliate them . He will grant you victory over them , and will soothe the bosoms of those who believe ,
يا معشر المؤمنين قاتلوا أعداء الله يعذبهم عز وجل بأيديكم ، ويذلهم بالهزيمة والخزي ، وينصركم عليهم ، ويُعْلِ كلمته ، ويشف بهزيمتهم صدوركم التي طالما لحق بها الحزن والغم من كيد هؤلاء المشركين ، ويُذْهِب عن قلوب المؤمنين الغيظ . ومن تاب من هؤلاء المعاندين فإن الله يتوب على من يشاء . والله عليم بصدق توبة التائب ، حكيم في تدبيره وصنعه ووَضْع تشريعاته لعباده .
Fight them , Allah will punish them with your hands and degrade them . He will grant you victory over them and heal the chests of a believing nation .
يا معشر المؤمنين قاتلوا أعداء الله يعذبهم عز وجل بأيديكم ، ويذلهم بالهزيمة والخزي ، وينصركم عليهم ، ويُعْلِ كلمته ، ويشف بهزيمتهم صدوركم التي طالما لحق بها الحزن والغم من كيد هؤلاء المشركين ، ويُذْهِب عن قلوب المؤمنين الغيظ . ومن تاب من هؤلاء المعاندين فإن الله يتوب على من يشاء . والله عليم بصدق توبة التائب ، حكيم في تدبيره وصنعه ووَضْع تشريعاته لعباده .
The only words that they spoke were , " Lord , forgive our sins and our excess in our dealings , make us steadfast ( in the fight for Your cause ) , and grant us victory over the unbelievers . "
وما كان قول هؤلاء الصابرين إلا أن قالوا : ربنا اغفر لنا ذنوبنا ، وما وقع منا مِن تجاوزٍ في أمر ديننا ، وثبِّت أقدامنا حتى لا نفرَّ من قتال عدونا ، وانصرنا على مَن جحد وحدانيتك ونبوة أنبيائك .
The only words that they spoke were , " Lord , forgive our sins and our excess in our dealings , make us steadfast ( in the fight for Your cause ) , and grant us victory over the unbelievers . "
« وما كان قولَهم » عند قتل نبيهم مع ثباتهم وصبرهم « إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا » تجاوزنا الحد « في أمرنا » إيذانا بأن ما أصابهم لسوء فعلهم وهضما لأنفسهم « وثبت أقدامنا » بالقوة على الجهاد « وانصرنا على القوم الكافرين » .
When God promised to grant you ( believers ) victory over either one of the two groups , you wished to have control over the unarmed one . God decided to prove ( to you ) the truth of His promises and to destroy the unbelievers
واذكروا -أيها المجادلون- وَعْدَ الله لكم بالظَّفْر بإحدى الطائفتين : العير وما تحمله مِن أرزاق ، أو النفير ، وهو قتال الأعداء والانتصار عليهم ، وأنتم تحبون الظَّفْر بالعير دون القتال ، ويريد الله أن يحق الإسلام ، ويُعْليه بأمره إياكم بقتال الكفار ، ويستأصل الكافرين بالهلاك .
When God promised to grant you ( believers ) victory over either one of the two groups , you wished to have control over the unarmed one . God decided to prove ( to you ) the truth of His promises and to destroy the unbelievers
« و » اذكر « إذ يعدكم الله إحدى الطائفتين » العير أو النفير « أنها لكم وتودُّون » تريدون « أن غير ذات الشوكة » أي البأس والسلاح وهي العير « تكون لكم » لقلة عددها ومدَدها بخلاف النفير « ويريد الله أن يُحق الحق » يظهر « بكلماته » السابقة بظهور الإسلام « ويقطع دابر الكافرين » آخرهم بالاستئصال فأمركم بقتال النفير .