Caught your show on the Omniscient Higher Plane Channel.
القبض على برنامجك كلي العلم قناة مستوى أعلى. شكرا.
The sending down of the Scripture is from God the Almighty , the Omniscient .
« تنزيل الكتاب » القرآن مبتدأ « من الله » خبره « العزيز » في ملكه « العليم » بخلقه .
The sending down of the Scripture is from God the Almighty , the Omniscient .
تنزيل القرآن على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله- عزَّ وجل- العزيز الذي قهر بعزته كل مخلوق ، العليم بكل شيء .
For if you truly believe in the omniscience and omnipresence of the Lord, then surely are we not always in His presence?
لإذا أنت يَعتقدُ حقاً في omniscience وكلية وجود اللوردِ، ثمّ بالتأكيد نحن لَسنا دائماً في حضورِه؟
The in omniscient nature of Human's perception, causes the incompletion of reality...
لأن وجود الأنسان غير مدرك بالكامل. إنه من المستحيل أن يدركو التضارب بين الواقع.
I swear by God, the Almighty and Omniscient... that I will speak the pure truth and withhold and add nothing.
...أقسم بالرب العظيم العليم بأنني سأقول الحقيقة المجردة ولا شيء غير الحقيقة
I swear by God, the Almighty and Omniscient... that I will speak the pure truth and withhold and add nothing.
...أقسم بالربّ العظيم العليم ،بأنّني لن أقول غير الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة
He it is that cleaveth the day-break ( from the dark ) : He makes the night for rest and tranquillity , and the sun and moon for the reckoning ( of time ) : Such is the judgment and ordering of ( Him ) , the Exalted in Power , the Omniscient .
« فالق الإصباح » مصدر بمعنى الصبح أي شاق عمود الصبح وهو أول ما يبدو من نور النهار عن ظلمة الليل « وجاعلُ اللَّيْل سكنا » تسكن فيه الخلق من التعب « والشمس والقمر » بالنصب عطفا على محل الليل « حسبانا » للأوقات أو الباء محذوفة وهو حال من مقدر أي يجريان بحسبان كما في آية الرحمن « ذلك » المذكور « تقدير العزيز » في ملكه « العليم » بخلقه .
He it is that cleaveth the day-break ( from the dark ) : He makes the night for rest and tranquillity , and the sun and moon for the reckoning ( of time ) : Such is the judgment and ordering of ( Him ) , the Exalted in Power , the Omniscient .
والله سبحانه وتعالى هو الذي شق ضياء الصباح من ظلام الليل ، وجعل الليل مستقرًا ، يسكن فيه كل متحرك ويهدأ ، وجعل الشمس والقمر يجريان في فلكيهما بحساب متقن مقدَّر ، لا يتغير ولا يضطرب ، ذلك تقدير العزيز الذي عزَّ سلطانه ، العليم بمصالح خلقه وتدبير شئونهم . والعزيز والعليم من أسماء الله الحسنى يدلان على كمال العز والعلم .
Contrary to popular New York myth, the Times is not omniscient.
الأوقات ليست كافية للعلم.
