لديك حاسة سمع .واسعة جدًا

تغير لونها وشكلها وازدادت حاسة الشم والسمع

« ثم سوَّاه » أي خلق آدم « ونفخ فيه من روحه » أي جعله حيا حساسا بعد أن كان جمادا « وجعل لكم » أي لذريته « السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلا ما تشكرون » ما زائدة مؤكدة للقلة .

« فضربنا على آذانهم » أي أنمناهم « في الكهف سنين عددا » معدودة .

« وهو الذي أنشأ » خلق « لكم السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلاً ما » تأكيد للقلة « تشكرون » .

ثم أتم خلق الإنسان وأبدعه ، وأحسن خلقته ، ونفخ فيه مِن روحه بإرسال الملك له ؛ لينفخ فيه الروح ، وجعل لكم -أيها الناس- نعمة السمع والأبصار يُميَّز بها بين الأصوات والألوان والذوات والأشخاص ، ونعمة العقل يُميَّز بها بين الخير والشر والنافع والضار . قليلا ما تشكرون ربكم على ما أنعم به عليكم .

فألقينا عليهم النوم العميق ، فبقوا في الكهف سنين كثيرة .

وهو الذي أنشأ لكم السمع لإدراك المسموعات ، والأبصار لإدراك المرئيات ، والأفئدة لتفقهوا بها ، ومع ذلك فشكركم لهذه النعم المتوالية عليكم قليل لا يُذْكَر .

فاستنتج الصبي الصغير أنه عندما يقطع المرء الأرجل الأربع للضفدع، فإنه يفقد إحساسه بالسمع.

إن لديه حواس حاده جداً فى البصر ..السمع ..التذوق ..والرائحه