Let's take the crappy ratings aside. Throw them aside.
,لندع شأن المشاهدين دعها و شأنها
"Fair lady, throw those costly robes aside.
"سيدتي، ضعي تلك العباءاتِ الغاليةِ جانباً.
"Bobby, you're 17. It's time to throw childish things aside."
بوبي، عمرك 17. حان الوقت" ."لكي تضع حركاتك الصبيانيه، جانباً
If you want to throw up, step aside and wait.
إذا كنتي سوف تتقيئين، إذهبي جانبا و انتظري
lf you've an ounce of pity... ...you'll throw caution aside and unlock my door.
إذا كان لدّيكِ أوقيّة من الشفقة بقلبك ضعي الحذر جانباً، وأفتحي بابي
When you give someone your heart and they throw it aside... ...it's natural to be angry.
حين تمنح أحدهم قلبك ويلقي به عرض الحائط فمن الطبيعي أن تغضب
And is it that whenever they make a covenant , only a group of them throws it aside ? In fact , most of them do not have faith .
« أو كلما عاهدوا » الله « عهداً » على الإيمان بالنبي إن خرج ، أو النبيَّ أن لا يعاونوا عليه المشركين « نبذه » طرحه « فريق منهم » بنقضه ، جواب كلما وهو محل الاستفهام الإنكاري « بل » للانتقال « أكثرهم لا يؤمنون » .
Is it not ( the case ) that every time they make a covenant , some party among them throw it aside ? Nay ! the truth is most of them believe not .
« أو كلما عاهدوا » الله « عهداً » على الإيمان بالنبي إن خرج ، أو النبيَّ أن لا يعاونوا عليه المشركين « نبذه » طرحه « فريق منهم » بنقضه ، جواب كلما وهو محل الاستفهام الإنكاري « بل » للانتقال « أكثرهم لا يؤمنون » .
Is it not ( the case ) that every time they make a covenant , some party among them throw it aside ? - Nay , Most of them are faithless .
« أو كلما عاهدوا » الله « عهداً » على الإيمان بالنبي إن خرج ، أو النبيَّ أن لا يعاونوا عليه المشركين « نبذه » طرحه « فريق منهم » بنقضه ، جواب كلما وهو محل الاستفهام الإنكاري « بل » للانتقال « أكثرهم لا يؤمنون » .
And is it that whenever they make a covenant , only a group of them throws it aside ? In fact , most of them do not have faith .
ما أقبح حال بني إسرائيل في نقضهم للعهود ! ! فكلما عاهدوا عهدًا طرح ذلك العهد فريق منهم ، ونقضوه ، فتراهم يُبْرِمون العهد اليوم وينقضونه غدًا ، بل أكثرهم لا يصدِّقون بما جاء به نبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
