Examples
We put it into the fire.
نضعه في النار
It will put the fire into the heavier airstream
سأضع النار بمكان أثقل ضغط
Put fire into this battalion, or I'll get somebody who can.
أقض على هذة الكتيبة والا سأجد شخصاً آخر يستطيع ذلك
Because of their sins they were drowned and put into the Fire , and they found not for themselves besides Allah [ any ] helpers .
قال نوح : ربِّ إن قومي بالغوا في عصياني وتكذيبي ، واتبع الضعفاء منهم الرؤساء الضالين الذين لم تزدهم أموالهم وأولادهم إلا ضلالا في الدنيا وعقابًا في الآخرة ، ومكر رؤساء الضلال بتابعيهم من الضعفاء مكرًا عظيمًا ، وقالوا لهم : لا تتركوا عبادة آلهتكم إلى عبادة الله وحده ، التي يدعو إليها نوح ، ولا تتركوا وَدًّا ولا سُواعًا ولا يغوث ويعوق ونَسْرا - وهذه أسماء أصنامهم التي كانوا يعبدونها من دون الله ، وكانت أسماء رجال صالحين ، لما ماتوا أوحى الشيطان إلى قومهم أن يقيموا لهم التماثيل والصور ؛ لينشطوا- بزعمهم- على الطاعة إذا رأوها ، فلما ذهب هؤلاء القوم وطال الأمد ، وخَلَفهم غيرهم ، وسوس لهم الشيطان بأن أسلافهم كانوا يعبدون التماثيل والصور ، ويتوسلون بها ، وهذه هي الحكمة من تحريم التماثيل ، وتحريم بناء القباب على القبور ؛ لأنها تصير مع تطاول الزمن معبودة للجهال . وقد أضلَّ هؤلاء المتبوعون كثيرًا من الناس بما زيَّنوا لهم من طرق الغَواية والضلال . ثم قال نوح -عليه السلام- : ولا تزد- يا ربنا- هؤلاء الظالمين لأنفسهم بالكفر والعناد إلا بُعْدا عن الحق . فبسبب ذنوبهم وإصرارهم على الكفر والطغيان أُغرقوا بالطوفان ، وأُدخلوا عقب الإغراق نارًا عظيمة اللهب والإحراق ، فلم يجدوا من دون الله مَن ينصرهم ، أو يدفع عنهم عذاب الله .
Because of their sins they were drowned and put into the Fire , and they found not for themselves besides Allah [ any ] helpers .
« مما » ما صلة « خطاياهم » وفي قراءة خطيئآتهم بالهمز « أُغرقوا » بالطوفان « فأُدْخِلوا نارا » عوقبوا بها عقب الإغراق تحت الماء « فلم يجدوا لهم من دون » أي غير « الله أنصارا » يمنعون عنهم العذاب .
Exactly! Now, let's see if we can put some fire back into him.
تماماً , و الآن دعونا نرى اذا كنّا نستطيع دبّ الروح فيه من جديد
Because of their sins they were drowned and then put into the fire ; so they did not find any supporter for themselves against Allah . ( Punishment in the grave is proven by this verse . )
« مما » ما صلة « خطاياهم » وفي قراءة خطيئآتهم بالهمز « أُغرقوا » بالطوفان « فأُدْخِلوا نارا » عوقبوا بها عقب الإغراق تحت الماء « فلم يجدوا لهم من دون » أي غير « الله أنصارا » يمنعون عنهم العذاب .
Because of their sins they were drowned and then put into the fire ; so they did not find any supporter for themselves against Allah . ( Punishment in the grave is proven by this verse . )
قال نوح : ربِّ إن قومي بالغوا في عصياني وتكذيبي ، واتبع الضعفاء منهم الرؤساء الضالين الذين لم تزدهم أموالهم وأولادهم إلا ضلالا في الدنيا وعقابًا في الآخرة ، ومكر رؤساء الضلال بتابعيهم من الضعفاء مكرًا عظيمًا ، وقالوا لهم : لا تتركوا عبادة آلهتكم إلى عبادة الله وحده ، التي يدعو إليها نوح ، ولا تتركوا وَدًّا ولا سُواعًا ولا يغوث ويعوق ونَسْرا - وهذه أسماء أصنامهم التي كانوا يعبدونها من دون الله ، وكانت أسماء رجال صالحين ، لما ماتوا أوحى الشيطان إلى قومهم أن يقيموا لهم التماثيل والصور ؛ لينشطوا- بزعمهم- على الطاعة إذا رأوها ، فلما ذهب هؤلاء القوم وطال الأمد ، وخَلَفهم غيرهم ، وسوس لهم الشيطان بأن أسلافهم كانوا يعبدون التماثيل والصور ، ويتوسلون بها ، وهذه هي الحكمة من تحريم التماثيل ، وتحريم بناء القباب على القبور ؛ لأنها تصير مع تطاول الزمن معبودة للجهال . وقد أضلَّ هؤلاء المتبوعون كثيرًا من الناس بما زيَّنوا لهم من طرق الغَواية والضلال . ثم قال نوح -عليه السلام- : ولا تزد- يا ربنا- هؤلاء الظالمين لأنفسهم بالكفر والعناد إلا بُعْدا عن الحق . فبسبب ذنوبهم وإصرارهم على الكفر والطغيان أُغرقوا بالطوفان ، وأُدخلوا عقب الإغراق نارًا عظيمة اللهب والإحراق ، فلم يجدوا من دون الله مَن ينصرهم ، أو يدفع عنهم عذاب الله .
As often as they try to escape from its anguish they would be put back into ( the fire ) , and taste the torment of burning .
« كلما أرادوا أن يخرجوا منها » أي النار « من غم » يلحقهم بها « أعيدوا فيها » ردوا إليها بالمقامع « و » قيل لهم « ذوقوا عذاب الحريق » أي البالغ نهاية الإحراق .
As often as they try to escape from its anguish they would be put back into ( the fire ) , and taste the torment of burning .
هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .