ربما يعطيك حصة في ميراثه

« ولا يُحْزِنْكَ » بضم الياء وكسر الزاي وبفتحها وضم الزاي من أحزنه « الذين يسارعون في الكفر » يقعون فيه سريعا بنصرته وهم أهل مكة أو المنافقون أي لا تهتم لكفرهم « إنَّهمُ لن يضروا الله شيئا » بفعلهم وإنما يضرون أنفسهم « يريد الله ألا يجعل لهم حظّا » نصيبا « في الآخرة » أي الجنة فلذلك خذلهم الله « ولهم عذاب عظيم » في النار .

لا يُدْخِل الحزنَ إلى قلبك -أيها الرسول- هؤلاء الكفارُ بمسارعتهم في الجحود والضلال ، إنهم بذلك لن يضروا الله ، إنما يضرون أنفسهم بحرمانها حلاوة الإيمان وعظيم الثواب ، يريد الله ألا يجعل لهم ثوابًا في الآخرة ؛ لأنهم انصرفوا عن دعوة الحق ، ولهم عذاب شديد .

ومن شأن عقد مائدة مستديرة جديدة أن تمنح الناس مزايا العولمة، وتسد الثغرة التي تجزئ العالم.

كنت أتسائل لو ممكناً أن يكون لك نصيباً من المولود

كنت أتسائل لو ممكناً أن يكن لك نصيباً من المولود

كنت أتسائل لو ممكناً أن يكون لك نصيباً من المولود

وتعطي هذه الديمقراطية للجميع الحق في حصص متساوية في مستقبل المجتمع.

كنت أتسائل لو ممكناً أن يكن لك نصيباً من المولود

فانضمامهما إلى هذه العضوية يعطيهما نصيبا من المسؤولية الجماعية في الأمم المتحدة، عن تعزيز السلام والأمن والتنمية في العالم.