Examples
D-o-n. "guerdon."
أنت للتو قلت أنك تفتقدها .
These all will add to the guerdon
و ذالك كله سيضاف الى مديونيتك لى
The word is "guerdon." "guerdon." what is the origin? Stall tactic.
أنتصار !
On the way back home, some soldiers asked for guerdon... ...even though they hadn't actually fought.
وفى الطريق للعودة,سأل بعض الجنود عن مكافائتهم ...على الرغم من أنهم لم يحاربوا,فقد أستغل الفرصة
Tell them : " O my people , go on acting on your part , I am acting on mine . You will soon know whose is the guerdon of life to come . "
« قل » لهم « يا قوم اعملوا على مكانتكم » حالتكم « إني عامل » على حالتي « فسوف تعلمون من » موصولة مفعول العلم « تكون له عاقبة الدار » أي العاقبة المحمودة في الدار الآخرة أنحن أم أنتم « إنه لا يفلح » يسعد « الظالمون » الكافرون .
Ask them : " Is this better or a garden for everlasting abode which has been promised the pious and devout ? It would be their guerdon and their destination .
« قل أذلك » المذكور من الوعيد وصفة النار « خير أم جنة الخلد التي وعد » ها « المتقون كانت لهم » في علمه تعالى « جزاءً » ثوابا « ومصيرا » مرجعا .
But those who knew better , said : " Alack-a-day ! God 's guerdon is better for those who believe and do the right .
« وقال » لهم « الذين أوتوا العلم » بما وعد الله في الآخرة « ويلكم » كلمة زجر « ثواب الله » في الآخرة بالجنة « خير لمن آمن وعمل صالحاً » مما أوتي قارون في الدنيا « ولا يلقاها » أي الجنة المثاب بها « إلا الصابرون » على الطاعة وعن المعصية .
As for such , their guerdon is that on them rests the curse of Allah and of angels and of men combined .
« أولئك جزاؤهم أنَّ عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين » .
The guerdon of an ill-deed is an ill the like thereof . But whosoever pardoneth and amendeth , his wage is the affair of Allah .
« وجزاءُ سيئة سيئة مثلها » سميت الثانية سيئة لمشابهتها للأولى في الصورة ، وهذا ظاهر فيما يقتص فيه من الجراحات ، قال بعضهم : وإذا قال له أخزاك الله ، فيجيبه أخزاك الله « فمن عفا » عن ظالمه « وأصلح » الود بينه وبين المعفو عنه « فأجره على الله » أي إن الله يأجره لا محالة « إنه لا يحب الظالمين » أي البادئين بالظلم فيترتب عليهم عقابه .
Tell them : " O my people , go on acting on your part , I am acting on mine . You will soon know whose is the guerdon of life to come . "
قل -أيها الرسول- : يا قوم اعملوا على طريقتكم فإني عامل على طريقتي التي شرعها لي ربي جل وعلا فسوف تعلمون -عند حلول النقمة بكم- مَنِ الذي تكون له العاقبة الحسنة ؟ إنه لا يفوز برضوان الله تعالى والجنة مَن تجاوز حده وظلم ، فأشرك مع الله غيره .