Ejemplos
( The clear proof is ) the Noble Messenger from Allah , who reads the pure pages .
« رسول من الله » بدل من البينة وهو النبي صلى الله عليه وسلم « يتلو صحفاً مطهرة » من الباطل .
Nor were the People of the Scripture divided until after the clear proof came unto them .
« وما تفرق الذين أوتوا الكتاب » في الإيمان به « إلا من بعد ما جاءتهم البينة » أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإيمان به إذا جاءه فحسده من كفر به منهم .
( The clear proof is ) the Noble Messenger from Allah , who reads the pure pages .
وهي رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، يتلو قرآنًا في صحف مطهرة .
Nor were the People of the Scripture divided until after the clear proof came unto them .
وما اختلف الذين أوتوا الكتاب من اليهود والنصارى في كون محمد صلى الله عليه وسلم رسولا حقًا ؛ لما يجدونه من نعته في كتابهم ، إلا مِن بعد ما تبينوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل ، فكانوا مجتمعين على صحة نبوته ، فلما بُعِث جحدوها وتفرَّقوا .
The people of the Book were not divided among themselves till after the clear proof had come to them .
« وما تفرق الذين أوتوا الكتاب » في الإيمان به « إلا من بعد ما جاءتهم البينة » أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإيمان به إذا جاءه فحسده من كفر به منهم .
Nor did the People of the Book ( s ) get divided until after the clear proof came to them .
« وما تفرق الذين أوتوا الكتاب » في الإيمان به « إلا من بعد ما جاءتهم البينة » أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإيمان به إذا جاءه فحسده من كفر به منهم .
And if ye slide back after the clear proofs have come unto you , then know that Allah is Mighty , Wise .
« فإن زللتم » ملتم عن الدخول في جميعه « من بعد ما جاءتكم البينات » الحجج الظاهرة على أنه حق « فاعلموا أن الله عزيز » لا يعجزه شيء عن انتقامه منكم « حكيم » في صنعه .
The people of the Book were not divided among themselves till after the clear proof had come to them .
وما اختلف الذين أوتوا الكتاب من اليهود والنصارى في كون محمد صلى الله عليه وسلم رسولا حقًا ؛ لما يجدونه من نعته في كتابهم ، إلا مِن بعد ما تبينوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل ، فكانوا مجتمعين على صحة نبوته ، فلما بُعِث جحدوها وتفرَّقوا .
Nor did the People of the Book ( s ) get divided until after the clear proof came to them .
وما اختلف الذين أوتوا الكتاب من اليهود والنصارى في كون محمد صلى الله عليه وسلم رسولا حقًا ؛ لما يجدونه من نعته في كتابهم ، إلا مِن بعد ما تبينوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل ، فكانوا مجتمعين على صحة نبوته ، فلما بُعِث جحدوها وتفرَّقوا .
And if ye slide back after the clear proofs have come unto you , then know that Allah is Mighty , Wise .
فإن انحرفتم عن طريق الحق ، من بعد ما جاءتكم الحجج الواضحة من القرآن والسنة ، فاعلموا أن الله عزيز في ملكه لا يفوته شيء ، حكيم في أمره ونهيه ، يضع كل شيء في موضعه المناسب له .