Ejemplos
The "Justice Party", the forerunner to the PKS was established in July 1998 by activists in an Islamist "dakwah" movement.
كان حزب العدالة أي الحزب الذي سبق الحزب الجديد قد تأسس في يوليو/تموز 1998 من قبل ناشطين في حركة الدعوة الإسلامية.
Five ministries – information, higher education, youth,labor, and housing – were given to the Muslim Brothers’ Freedom and Justice Party ( FJP).
وكانت خمس وزارات ــ الإعلام، والتعليم العالي، والشباب،والقوى العاملة، والإسكان ــ من نصيب حزب الحرية والعدالة المنبثق عنجماعة الإخوان المسلمين.
Traditionally, people voted for the DAP or the Justice Party to show their displeasure with the National Front.
لقد صوت الناس لصالح حزب العمل الديمقراطي أو حزب العدالةبهدف الإعراب عن استيائهم من الجبهة الوطنية.
He also worked to expunge young members of the Freedom and Justice Party that he deemed to hold dissenting views.
وعمل أيضاً على شطب الأعضاء الشباب في حزب الحرية والعدالةالذين اعتبر أنهم يحملون وجهات نظر مخالفة.
In Egypt, for example, the Freedom and Justice Party, whichdominates the parliament, claims that a woman cannot become President.
ففي مصر على سبيل المثال، يزعم حزب الحرية والعدالة، الذييهيمن على البرلمان، أن المرأة من غير الممكن أن تتولى منصب رئيسالبلاد.
This has reportedly been affecting members of the Islamist moderate party, Justice and Development Party (PJD).
ويذكر أنها تُرتكب فيما يتعلق بأفراد ينتمون إلى الحزب الإسلامي المعتدل، حزب العدالة والتنمية.
Morsi’s Freedom and Justice Party, created by the Muslim Brotherhood, secured a plurality, and the two major Islamist blocstogether received roughly two-thirds of the vote.
ونجح حزب الحرية والعدالة الذي أنشأته جماعة الإخوان المسلمينفي تأمين الأغلبية، وحصلت الكتلتان الإسلاميتان الرئيسيتان الأخريانمعاً على نحو ثلثي الأصوات.
One political adviser for the ruling Freedom and Justice Party – the Muslim Brotherhood’s political wing – even boasted thatthe Brothers could easily mobilize 20 million supporters.
حتى أن أحد المستشارين السياسيين لحزب الحرية والعدالة الحاكمــ والجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين ــ تفاخر بأن الإخوانقادرون بسهولة على حشد عشرين مليون مؤيد.
Campaigning for an end to corruption, the "Prosperous Justice Party" (Partai Keadilan Sejahtera, PKS) showed itself a force to be reckoned in the 2004 elections. In April`s legislative elections, it surpassed most expectations by increasing its share of the vote to 7.34 per cent from 1.4 per cent in 1999 when it was called the "Justice Party" ("Partai Keadilan").
استطاع حزب الرخاء والعدالة "ب. ك. س" (Partai Keadilan Sejahtera)أن يثبت في انتخابات عام 2004 بأنه قد بات قوة سياسية يتحتم حسبانها. ففي الانتخابات البرلمانية حقق الحزب نجاحا فاق أغلب التوقعات. فبعد أن كان قد نال في انتخابات عام 1999 نسبة 1،4 بالمائة من الأصوات فقط (يومها كان الحزب يسمى حزب العدالة) ارتفعت النسبة في الانتخابات الأخيرة إلى 7،34 بالمائة من الأصوات.
According to his spokesman and legal representative, Sivarasa Rahsia, whom the "Zentrum Moderner Orient" ("Center for Modern Oriental Studies") invited to speak in Berlin, the new "Justice Party" (PJP) will stand up for democracy and pluralism, fusing the "National Justice Party" (NJP) founded by Ibrahim in 1998 with several NGOs.
واعتمادا على المعلومات التي أدلى بها محاموه والناطق باسمه سيفاراسا راهسيا الذي حل ضيفا بمركز الشرق الحديث ببرلين فإن حزب العدالة الجديد (PJP ) يعتزم النضال من أجل الديموقراطية والتعددية، وسيكون متشكلا من اندماج بين "حزب العدالة الوطني"(NJP ) الذي كان ابراهيم قد أسسه سنة 1998 والعديد من المنظمات غير الحكومية.