Beispiele
"She raises her gaze, sloWly and shyly..."
رفعت عينها ببطء و خجل
"She raises her gaze, slowly and shyly..."
رفعت عينها ببطء و خجل
"Her eyes look down ever so shyly, I caught it though it was so flighty"
تنظر عيونها إلى الأسفل بخجل جدًّا, أمسكتها بالرغم من أنها كانت متقلّبه جدًّا
"Her eyes look down ever so shyly, I caught it though it was so flighty"
"عيونها تنظر إلى أسفل بخجلٍ شديد أمسكتهم برغم حركتهم الدائبة"
Where blatant evidence of threats to peace and security has been brought to light, action has either not been taken in a timely manner or has been taken shyly and indecisively.
وحيثما سلطت الأضواء على الأدلة الصارخة لتهديدات السلام والأمن، إما أن تكون الإجراءات لم تتخذ بصورة آنية أو تكون قد اتخذت بوجل وبدون حسم.
So one of the two women approached him , walking shyly ; she said , “ My father is calling you , in order to give you wages because you watered our animals for us ” ; when Moosa came to him and had told him the story , he said , “ Do not fear , you are safe from the unjust people . ”
« فجاءته إحداهما تمشي على استحياء » أي واضعة كُمَّ درعها على وجهها حياء منه « قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا » فأجابها منكراً في نفسه أخذ الأجرة كأنها قصدت المكافأة إن كان ممن يريدها فمشت بين يديه فجعلت الريح تضرب ثوبها فتكشف ساقيها فقال لها : امشي خلفي ودليني على الطريق ففعلت إلى أن جاء أباها وهو شعيب عليه السلام وعنده عشاء فقال : اجلس فتعش قال : أخاف أن يكون عوضاً مما سقيت لهما وإنا أهل بيت لا نطلب على عمل خير عوضاً قال : لا ، عادتي وعادة آبائي نقري الضيف ونطعم الطعام فأكل وأخبره بحاله قال تعالي « فلما جاءه وقص عليه القصص » مصدر بمعنى المقصوص من قتله القبطي وقصدهم قتله وخوفه من فرعون « قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين » إذ لا سلطان لفرعون على مدين .
Then came one of the two (women) to him, walking shyly. She said, "Surely my father invites you that he may recompense you with the reward of your watering for us." So when he came to him (i.e., to Shuaayb) and had narrated to him the narration, he said, "Do not fear (anything): you have (been) delivered from the unjust people."
فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه وقص عليه القصص قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين
and then one of the two women came walking shyly up to him and said , " My father is asking you to come so that he may reward you for watering our flocks for us . " When Moses came to their father and gave him an account of himself , he said : " Don 't be afraid !
« فجاءته إحداهما تمشي على استحياء » أي واضعة كُمَّ درعها على وجهها حياء منه « قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا » فأجابها منكراً في نفسه أخذ الأجرة كأنها قصدت المكافأة إن كان ممن يريدها فمشت بين يديه فجعلت الريح تضرب ثوبها فتكشف ساقيها فقال لها : امشي خلفي ودليني على الطريق ففعلت إلى أن جاء أباها وهو شعيب عليه السلام وعنده عشاء فقال : اجلس فتعش قال : أخاف أن يكون عوضاً مما سقيت لهما وإنا أهل بيت لا نطلب على عمل خير عوضاً قال : لا ، عادتي وعادة آبائي نقري الضيف ونطعم الطعام فأكل وأخبره بحاله قال تعالي « فلما جاءه وقص عليه القصص » مصدر بمعنى المقصوص من قتله القبطي وقصدهم قتله وخوفه من فرعون « قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين » إذ لا سلطان لفرعون على مدين .
So one of the two women approached him , walking shyly ; she said , “ My father is calling you , in order to give you wages because you watered our animals for us ” ; when Moosa came to him and had told him the story , he said , “ Do not fear , you are safe from the unjust people . ”
فجاءت إحدى المرأتين اللتين سقى لهما تسير إليه في حياء ، قالت : إن أبي يدعوك ليعطيك أجر ما سقيت لنا ، فمضى موسى معها إلى أبيها ، فلما جاء أباها وقصَّ عليه قصصه مع فرعون وقومه ، قال له أبوها : لا تَخَفْ نجوت من القوم الظالمين ، وهم فرعون وقومه ؛ إذ لا سلطان لهم بأرضنا .
Then , one of the two came to him walking shyly , and said : ' My father invites you , so that he can recompense you with a wage for having drawn water for us . ' So when he came to him and told him his story , ( the father ) said : ' Do not be afraid , you have been saved from the nation of harmdoers '
فجاءت إحدى المرأتين اللتين سقى لهما تسير إليه في حياء ، قالت : إن أبي يدعوك ليعطيك أجر ما سقيت لنا ، فمضى موسى معها إلى أبيها ، فلما جاء أباها وقصَّ عليه قصصه مع فرعون وقومه ، قال له أبوها : لا تَخَفْ نجوت من القوم الظالمين ، وهم فرعون وقومه ؛ إذ لا سلطان لهم بأرضنا .