Your Lord is the Creator , the Knower .
« إن ربك هو الخلاق » لكل شيء « العليم » بكل شيء .
Your Lord is the Creator , the Knower .
إنَّ ربك هو الخلاَّق لكل شيء ، العليم به ، فلا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء ، ولا يخفى عليه .
Surely , He is the Hearer , the Knower .
وفَوِّضْ أمرك إلى الله العزيز الذي لا يغالَب ولا يُقْهَر ، الرحيم الذي لا يخذل أولياءه ، وهو الذي يراك حين تقوم للصلاة وحدك في جوف الليل ، ويرى تقلُّبك مع الساجدين في صلاتهم معك قائمًا وراكعًا وساجدًا وجالسًا ، إنه- سبحانه- هو السميع لتلاوتك وذكرك ، العليم بنيتك وعملك .
Surely , He is the Hearer , the Knower .
« إنه هو السميع العليم » .
Verify thy Lord ! He is the Great Creator , the Knower .
« إن ربك هو الخلاق » لكل شيء « العليم » بكل شيء .
Verily He ! He is the Hearer , the Knower .
« إنه هو السميع العليم » .
Verily He ! He is the Hearer , the Knower .
« رحمة » رأفة بالمرسل إليهم « من ربك إنه هو السميع » لأقوالهم « العليم » بأفعالهم .
Verily ! He is the All-Hearer , the All-Knower .
« رحمة » رأفة بالمرسل إليهم « من ربك إنه هو السميع » لأقوالهم « العليم » بأفعالهم .
Offspring one of the other . God is Hearer and Knower .
« ذرِّية بعضها من » ولد « بعض » منهم « والله سميع عليم » .
That is the grace from God . God suffices as Knower .
« ذلك » أي كونهم مع ذكر مبتدأ خبره « الفضل من الله » تفضل به عليهم لا أنهم نالوه بطاعتهم « وكفى بالله عليما » بثواب الآخرة أي فثقوا بما أخبركم به ( ولا ينبئك مثل خبير ) .
