Examples
You and your board are idolaters.
انت ولوحتك وثنية
And overrun by pagans and idolaters,
محكوم من قبل الكبار
"The sorcerers and the idolaters and all liars...
السحرة والوثنيون وكلّ الكذابين
And do not marry idolaters , unless they have believed . A believing servant is better than an idolater , even if you like him .
ولا تتزوجوا -أيها المسلمون- المشركات عابدات الأوثان ، حتى يدخلن في الإسلام . واعلموا أن امرأة مملوكة لا مال لها ولا حسب ، مؤمنةً بالله ، خير من امرأة مشركة ، وإن أعجبتكم المشركة الحرة . ولا تُزَوِّجوا نساءكم المؤمنات -إماء أو حرائر- للمشركين حتى يؤمنوا بالله ورسوله . واعلموا أن عبدًا مؤمنًا مع فقره ، خير من مشرك ، وإن أعجبكم المشرك . أولئك المتصفون بالشرك رجالا ونساءً يدعون كل مَن يعاشرهم إلى ما يؤدي به إلى النار ، والله سبحانه يدعو عباده إلى دينه الحق المؤدي بهم إلى الجنة ومغفرة ذنوبهم بإذنه ، ويبين آياته وأحكامه للناس ؛ لكي يتذكروا ، فيعتبروا .
Neither was Abraham a Jew nor a Christian , but upright and obedient , and not an idolater .
« ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا » مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيِّم « مسلما » موحدا « وما كان من المشركين » .
Then their excuse will be but to say : " By God our Lord , we were not idolaters . "
« ثم لم تكن » بالتاء والياء « فتنتّهم » بالنصب والرفع أي معذرتهم « إلا أن قالوا » أي قولهم « والله ربِّنا » بالجر نعت والنصب نداء « ما كنا مشركين » .
IMMUNITY is granted those idolaters by God and his Apostle with whom you have a treaty .
هذه « براءة من الله ورسوله » وأصله « إلى الذين عاهدتم من المشركين » عهدا مطلقا أو دون أربعة أشهر أو فوقها ونص العهد بما يذكر في قوله .
So declare to them what We have enjoined , and turn away from idolaters .
« فاصدع » يا محمد « بما تؤمر » به أي اجهر به وأمضه « وأعرض عن المشركين » هذا قبل الأمر بالجهاد .
An acquittal , from God and His Messenger , unto the idolaters with whom you made covenant :
هذه « براءة من الله ورسوله » وأصله « إلى الذين عاهدتم من المشركين » عهدا مطلقا أو دون أربعة أشهر أو فوقها ونص العهد بما يذكر في قوله .
So shout that thou art commanded and turn thou away from the idolaters .
« فاصدع » يا محمد « بما تؤمر » به أي اجهر به وأمضه « وأعرض عن المشركين » هذا قبل الأمر بالجهاد .