Beispiele
How was then My punishment and My commination !
« فكيف كان عذابي ونُذُر » أي إنذاري استفهام تقرير ، وكيف خبر كان وهي للسؤال عن الحال والمعنى حمل المخاطبين على الإقرار بوقوع عذابه تعالى بالمكذبين لنوح موقعه .
How was then My punishment and My commination !
« فكيف كان عذابي ونذر » .
So now taste My punishment and My commination !
« فذوقوا عذابي ونذر » .
How was then My punishment and My commination !
ولقد أبقينا قصة نوح مع قومه عبرة ودليلا على قدرتنا لمن بعد نوح ؛ ليعتبروا ويتعظوا بما حلَّ بهذه الأمة التي كفرت بربها ، فهل من متعظ يتعظ ؟ فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي ، ولم يتعظ بما جاءت به ؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا .
How was then My punishment and My commination !
فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي ، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم ؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا .
So now taste My punishment and My commination !
ولقد جاءهم وقت الصباح عذاب دائم استقر فيهم حتى يُفضي بهم إلى عذاب الآخرة ، وذلك العذاب هو رجمهم بالحجارة وقلب قُراهم وجعل أعلاها أسفلها ، فقيل لهم : ذوقوا عذابي الذي أنزلته بكم ؛ لكفركم وتكذيبكم ، وإنذاري الذي أنذركم به لوط عليه السلام .
The ' Ad had also disavowed . How was then My punishment and My commination !
« كذبت عاد » نبيهم هودا فعذبوا « فكيف كان عذابي ونذر » إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله أي وقع موقعه وقد بينه بقوله .
The ' Ad had also disavowed . How was then My punishment and My commination !
كذبت عاد هودًا فعاقبناهم ، فكيف كان عذابي لهم على كفرهم ، ونذري على تكذيب رسولهم ، وعدم الإيمان به ؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا .
And establish you in their place . This is for him who fears My station , and dreads My commination . "
« ولنسكننكم الأرض » أرضهم « من بعدهم » بعد هلاكهم « ذلك » النصر وإيراث الأرض « لمن خاف مقامي » أي مقامه بين يدي « وخاف وعيد » بالعذاب .
They lusted after his guests , so We put out their eyes ( and said ) : " Taste My punishment and My commination . "
« ولقد راودوه عن ضيفه » أن يخلي بينهم وبين القوم الذين أتوه في صورة الأضياف ليخبثوا بهم وكانوا ملائكة « فطمسنا أعينهم » أعميناها وجعلناها بلا شق كباقي الوجه بأن صفقها جبريل بجناحه « فذوقوا » فقلنا لهم ذوقوا « عذابي ونذر » إنذاري وتخويفي ، أي ثمرته وفائدته .