Examples
And the earth bringeth forth her burthens ,
« وأخرجت الأرض أثقالها » كنوزها وموتاها فألقتها على ظهرها .
And the earth bringeth forth her burthens ,
إذا رُجَّت الأرض رجًّا شديدًا ، وأخرجت ما في بطنها من موتى وكنوز ، وتساءل الإنسان فزعًا : ما الذي حدث لها ؟
To wit , that a burthened soul shall not bear the burthen of another .
« أ » ن « لا تزر وازرة وزر أخرى » إلخ وأن مخففة من الثقيلة ، أي لا تحمل نفس ذنب غيرها .
To wit , that a burthened soul shall not bear the burthen of another .
أنه لا تؤخذ نفس بمأثم غيرها ، ووزرها لا يحمله عنها أحد ، وأنه لا يحصل للإنسان من الأجر إلا ما كسب هو لنفسه بسعيه .
And We have taken off from thee thy burthen ,
« ووضعنا » حططنا « عنك وزرك » .
And We have taken off from thee thy burthen ,
ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين ، والدعوة إلى الله ، والاتصاف بمكارم الأخلاق ، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك ، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية ؟
Whosoever turnoth away therefrom--verily they shall bear on the Day of Judgment a burthen ,
« من أعرض عنه » فلم يؤمن به « فإنه يحمل يوم القيامة وزرا » حملا ثقيلا من الإثم .
Whosoever turnoth away therefrom--verily they shall bear on the Day of Judgment a burthen ,
من أعرض عن هذا القرآن ، ولم يصدق به ، ولم يعمل بما فيه ، فإنه يأتي ربه يوم القيامة يحمل إثمًا عظيمًا .
That they may bear their burthens in full on the Judgment- Day and also some of the burthens of those whom they have led astray without knowledge . Lo ! vile is that which they shall bear !
« ليحملوا » في عاقبة الأمر « أوزارهم » ذنوبهم « كاملة » لم يُكفَّر منها شيء « يوم القيامة ومن » بعض « أوزار الذين يضلونهم بغير علم » لأنهم دعوهم إلى الضلال فاتبعوهم فاشتركوا في الإثم « ألا ساء » بئس « ما يزرون » يحملونه حملهم هذا .
Lodge them wheresoever ye lodge yourselves ; according to your means ; and hurt them not so as to straiten them . And if they are with burthen , expend on them until they lay down their burthen .
« أسكنوهن » أي المطلقات « من حيث سكنتم » أي بعض مساكنكم « من وجدكم » أي سعتكم عطف بيان أو بدل مما قبله بإعادة الجار وتقدير مضاف ، أي أمكنة سعتكم لا ما دونها « ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن » المساكن فيحتجن إلى الخروج أو النفقة فيفتدين منكم « وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم » أولادكم منهن « فآتوهن أجورهن » على الإرضاع « وأتمروا بينكم » وبينهن « بمعروف » بجميل في حق الأولاد بالتوافق على أجر معلوم على الإرضاع « وإن تعاسرتم » تضايقتم في الإرضاع فامتنع الأب من الأجرة والأم من فعله « فسترضع له » للأب « أخرى » ولا تكره الأم على إرضاعه .