Examples
Ich wuchs in dem sicheren Hafen meines Mutterschoßes auf.
نشأت في ملاذ آمن، حجر الأم.
Der Mutterschoß ist die erste Heimat eines jeden Menschen.
حجر الأم هو الوطن الأول لكل إنسان.
Sie sehnt sich nach der Geborgenheit des Mutterschoßes.
تشتاق إلى أمان حجر الأم.
Die Wärme des Mutterschoßes ist unvergleichlich.
دفء حجر الأم لا يضاهى.
Im Mutterschoß beginnt das Leben eines jeden Menschen.
في حجر الأم يبدأ حياة كل إنسان.
Er ist es , Der euch im Mutterschoß gestaltet , wie Er will . Es ist kein Gott außer Ihm , dem Allmächtigen , dem Allweisen .
« هو الذي يصوّركم في الأرحام كيف يشاء » من ذكورة وأنوثة وبياض وسواد وغير ذلك « لا إله إلا هو العزيز » في ملكه « الحكيم » في صنعه .
Acht Paare : zwei von den Schafen und zwei von den Ziegen . Sprich : " Sind es die beiden Männchen , die Er ( euch ) verboten hat , oder die beiden Weibchen oder das , was der Mutterschoß der beiden Weibchen umschließt ?
« ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .
Und von den Kamelen zwei und von den Rindern zwei ( Paare ) Sprich : " Sind es die beiden Männchen , die Er ( euch ) verboten hat , oder die beiden Weibchen oder das , was der Mutterschoß der beiden Weibchen umschließt ? Waret ihr dabei , als Allah euch dies gebot ? "
« ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم » بل « كنتم شهداء » حضورا « إذ وصَّاكم الله بهذا » التحريم فاعتمدتم ذلك ! لا بل أنتم كاذبون فيه « فمن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بذلك « لُيضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين » .
Allah weiß , was jedes weibliche Wesen trägt , und wann der Mutterschoß abnimmt und wann er zunimmt . Und bei Ihm geschehen alle Dinge nach Maß .
« الله يعلم ما تحمل كل أنثى » من ذكر وأنثى وواحد ومتعدد وغير ذلك « وما تغيض » تنقص « الأرحام » من مدة الحمل « وما تزداد » منه « وكل شيء عنده بمقدار » بقدر وحدٍّ لا يتجاوزه .
O ihr Menschen , wenn ihr über die Auferstehung im Zweifel seid , so ( bedenkt , ) daß Wir euch aus Erde erschaffen haben , dann aus einem Samentropfen , dann aus einem Blutklumpen , dann aus einem Klumpen Fleisch , teils geformt und teils ungeformt , auf daß Wir es euch deutlich machen . Und Wir lassen bis zu einem bestimmten Zeitpunkt in den Mutterschößen ruhen , was Wir wollen ; dann bringen Wir euch als Kinder hervor ; dann ( lassen Wir euch groß werden , ) auf daß ihr eure Vollkraft erreicht .
« يا أيها الناس » أي أهل مكة « إن كنتم في ريب » شك « من البعث فإنا خلقناكم » أي أصلكم آدم « من تراب ثم » خلقنا ذريته « من نطفة » منيّ « ثم من علقة » وهي الدم الجامد « ثم من مضغة » وهي لحمة قدر ما يمضغ « مخلقة » مصورة تامة الخلق « وغير مخلقة » أي غير تامة الخلق « لنبين لكم » كمال قدرتنا لتستدلوا بها في ابتداء الخلق على إعادته « ونُقرُّ » مستأنف « في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى » وقت خروجه « ثم نخرجكم » من بطون أمهاتكم « طفلا » بمعنى أطفالا « ثم » نعمركم « لتبلغوا أشدكم » أي الكمال والقوة وهو ما بين الثلاثين إلى الأربعين سنة « ومنكم من يُتوفى » يموت قبل بلوغ الأشد « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أخسه من الهرم والخرف « لكيلا يعلم من بعد علم شيئا » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « وترى الأرض هامدة » يابسة « فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت » تحركت « وَرَبَتْ » ارتفعت وزادت « وأنبتت من » زائدة « كلّ زوج » صنف « بهيج » حسن .
Er sendet den Regen nieder , und Er weiß , was in den Mutterschößen ist . Und niemand weiß , was er sich morgen zufügen wird , und niemand weiß , in welchem Lande er sterben wird .
( إن الله عنده علم الساعة ) متى تقوم ( وينزل ) بالتخفيف والتشديد ( الغيث ) بوقت يعلمه ( ويعلم ما في الأرحام ) أذكر أم أنثى ، ولا يعلم واحدا من الثلاثة غير الله تعالى ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ) من خير أو شر ويعلمه الله تعالى ( وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ويعلمه الله تعالى ( إن الله عليم ) بكل شيء ( خبير ) بباطنه كظاهره ، روى البخاري عن ابن عمر حديث : " مفاتيح الغيب خمسة إن الله عنده علم الساعة إلى آخر السورة " .
Er ist es , der euch im Mutterschoß gestaltet , wie Er will . Es gibt keinen Gott außer Ihm , dem Mächtigen , dem Weisen .
« هو الذي يصوّركم في الأرحام كيف يشاء » من ذكورة وأنوثة وبياض وسواد وغير ذلك « لا إله إلا هو العزيز » في ملكه « الحكيم » في صنعه .
Gott weiß , was jedes Weib trägt und um wieviel der Mutterschoß die Tragzeit verkürzt und um wieviel er sie verlängert . Und jedes Ding hat bei Ihm ein Maß .
« الله يعلم ما تحمل كل أنثى » من ذكر وأنثى وواحد ومتعدد وغير ذلك « وما تغيض » تنقص « الأرحام » من مدة الحمل « وما تزداد » منه « وكل شيء عنده بمقدار » بقدر وحدٍّ لا يتجاوزه .
Gewiß ALLAH verfügt bei Sich über das Wissen der Stunde , ER läßt den helfenden ( Regen ) nieder und ER weiß , was in den Mutterschößen ist . Und kein Lebewesen weiß , was es morgen erwirbt , und kein Lebewesen weiß , in welchem Lande es stirbt .
( إن الله عنده علم الساعة ) متى تقوم ( وينزل ) بالتخفيف والتشديد ( الغيث ) بوقت يعلمه ( ويعلم ما في الأرحام ) أذكر أم أنثى ، ولا يعلم واحدا من الثلاثة غير الله تعالى ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ) من خير أو شر ويعلمه الله تعالى ( وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ويعلمه الله تعالى ( إن الله عليم ) بكل شيء ( خبير ) بباطنه كظاهره ، روى البخاري عن ابن عمر حديث : " مفاتيح الغيب خمسة إن الله عنده علم الساعة إلى آخر السورة " .
Er ist es , Der euch im Mutterschoß gestaltet , wie Er will . Es ist kein Gott außer Ihm , dem Allmächtigen , dem Allweisen .
هو وحده الذي يخلقكم في أرحام أمهاتكم كما يشاء ، من ذكر وأنثى ، وحسن وقبيح ، وشقي وسعيد ، لا معبود بحق سواه ، العزيز الذي لا يُغالَب ، الحكيم في أمره وتدبيره .