Beispiele
Ich verspüre ein großes Wohlbehagen, wenn ich zu Hause bin.
أشعر براحة كبيرة عندما أكون في المنزل.
Das Wohlbehagen der Mitarbeiter wurde zur Priorität des Unternehmens.
أصبح راحة الموظفين ذات أولوية بالنسبة للشركة.
Nach einer langen Wanderung, gibt es nichts Besseres als das Wohlbehagen des eigenen Betts.
لا يوجد أفضل من الراحة في السرير الخاص بك بعد رحلة طويلة.
Er saß mit einem Lächeln des Wohlbehagens auf seinem Gesicht auf dem Sofa.
كان يجلس على الأريكة بابتسامة الراضي عن النفس على وجهه.
Ihre freundliche Art vermittelt jedem ein Gefühl von Wohlbehagen.
طريقتها الودية تمنح الجميع شعورا بالراحة.
Die Gefährten des Paradieses finden heute Beschäftigung und Wohlbehagen .
« إن أصحاب الجنة اليوم في شغْل » بسكون الغين وضمها عما فيه أهل النار مما يتلذذون به كافتضاض الأبكار ، لا شغل يتعبون فيه ، لأن الجنة لا نصب فيها « فاكهون » ناعمون خبر ثان لإن ، والأول في شغل .
Sie empfinden Wohlbehagen an dem , was ihnen ihr Herr zukommen läßt . Und ihr Herr bewahrt sie vor der Pein der Hölle .
« فاكهين » متلذذين « بما » مصدرية « آتاهم » أعطاهم « ربهم ووقاهم ربهم عذاب الجحيم » عطفا على آتاهم ، أي بإتيانهم ووقايتهم ويقال لهم .
Und , wenn sie zu ihren Angehörigen zurückkehrten , kehrten sie mit Wohlbehagen zurück .
« وإذا انقلبوا » رجعوا « إلى أهلهم انقلبوا فاكهين » وفي قراءة فكهين معجبين بذكرهم المؤمنين .
Die Gefährten des Paradieses finden heute Beschäftigung und Wohlbehagen .
إن أهل الجنة في ذلك اليوم مشغولون عن غيرهم بأنواع النعيم التي يتفكهون بها .
Sie empfinden Wohlbehagen an dem , was ihnen ihr Herr zukommen läßt . Und ihr Herr bewahrt sie vor der Pein der Hölle .
إن المتقين في جنات ونعيم عظيم ، يتفكهون بما آتاهم الله من النعيم من أصناف الملاذِّ المختلفة ، ونجَّاهم الله من عذاب النار .
Und , wenn sie zu ihren Angehörigen zurückkehrten , kehrten sie mit Wohlbehagen zurück .
إن الذين أجرموا كانوا في الدنيا يستهزئون بالمؤمنين ، وإذا مروا بهم يتغامزون سخرية بهم ، وإذا رجع الذين أجرموا إلى أهلهم وذويهم تفكهوا معهم بالسخرية من المؤمنين . وإذا رأى هؤلاء الكفار أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد اتبعوا الهدى قالوا : إن هؤلاء لتائهون في اتباعهم محمدًا صلى الله عليه وسلم ، وما بُعث هؤلاء المجرمون رقباء على أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم . فيوم القيامة يسخر الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من الكفار ، كما سخر الكافرون منهم في الدنيا .