Und denkt daran , daß Wir Uns mit Moses vierzig Nächte verabredeten , als ihr dann hinter seinem Rücken das Kalb nahmt und damit Unrecht begingt .
« وإذا واعدنا » بألف ودونها « موسى أربعين ليلة » نعطيه عند انقضائها التوراة لتعلموا بها « ثم اتخذتم العجل » الذي صاغه لكم السامري إلهاً « من بعده » أي بعد ذهابه إلى ميعادنا « وأنتم ظالمون » باتخاذه لوضعكم العبادة في غير محلها .
Was aber den anbelangt , dem sein Buch hinter seinem Rücken gegeben wird
« وأما من أوتي كتابه وراء ظهره » هو الكافر تغل يمناه إلى عنقه وتجعل يسراه وراء ظهره فيأخذ بها كتابه .
Was aber jemanden angeht , dem sein Buch hinter seinem Rücken gegeben wird ,
« وأما من أوتي كتابه وراء ظهره » هو الكافر تغل يمناه إلى عنقه وتجعل يسراه وراء ظهره فيأخذ بها كتابه .
Und als zu ihnen ein Gesandter von Gott her kam , der bestätigte , was bei ihnen war , warf ein Teil derer , denen das Buch zugekommen war , das Buch Gottes hinter seinen Rücken , als ob sie von nichts wußten .
« ولما جاءهم رسول من عند الله » محمد « مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله » أي التوراة « وراء ظهورهم » أي لم يعملوا بما فيها من الإيمان بالرسول وغيره « كأنهم لا يعلمون » ما فيها من أنه نبي حق أو أنها كتاب الله .
Wem aber sein Buch hinter seinem Rücken gereicht wird ,
« وأما من أوتي كتابه وراء ظهره » هو الكافر تغل يمناه إلى عنقه وتجعل يسراه وراء ظهره فيأخذ بها كتابه .
Und hinsichtlich desjenigen , dem sein Register von hinter seinem Rücken gegeben wird ,
« وأما من أوتي كتابه وراء ظهره » هو الكافر تغل يمناه إلى عنقه وتجعل يسراه وراء ظهره فيأخذ بها كتابه .
Und denkt daran , daß Wir Uns mit Moses vierzig Nächte verabredeten , als ihr dann hinter seinem Rücken das Kalb nahmt und damit Unrecht begingt .
واذكروا نعمتنا عليكم : حين واعدنا موسى أربعين ليلة لإنزال التوراة هدايةً ونورًا لكم ، فإذا بكم تنتهزون فرصة غيابه هذه المدة القليلة ، وتجعلون العجل الذي صنعتموه بأيديكم معبودًا لكم من دون الله - وهذا أشنع الكفر بالله- وأنتم ظالمون باتخاذكم العجل إلهًا .
Was aber den anbelangt , dem sein Buch hinter seinem Rücken gegeben wird
وأمَّا مَن أُعطي صحيفة أعماله من وراء ظهره ، وهو الكافر بالله ، فسوف يدعو بالهلاك والثبور ، ويدخل النار مقاسيًا حرها . إنه كان في أهله في الدنيا مسرورًا مغرورًا ، لا يفكر في العواقب ، إنه ظنَّ أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب . بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله ، إن ربه كان به بصيرًا عليمًا بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه .
Was aber jemanden angeht , dem sein Buch hinter seinem Rücken gegeben wird ,
وأمَّا مَن أُعطي صحيفة أعماله من وراء ظهره ، وهو الكافر بالله ، فسوف يدعو بالهلاك والثبور ، ويدخل النار مقاسيًا حرها . إنه كان في أهله في الدنيا مسرورًا مغرورًا ، لا يفكر في العواقب ، إنه ظنَّ أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب . بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله ، إن ربه كان به بصيرًا عليمًا بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه .
Und als zu ihnen ein Gesandter von Gott her kam , der bestätigte , was bei ihnen war , warf ein Teil derer , denen das Buch zugekommen war , das Buch Gottes hinter seinen Rücken , als ob sie von nichts wußten .
ولما جاءهم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقرآن الموافق لما معهم من التوراة طرح فريق منهم كتاب الله ، وجعلوه وراء ظهورهم ، شأنهم شأن الجهال الذين لا يعلمون حقيقته .