Beispiele
Blicke können Ihn nicht erreichen , Er aber erreicht die Blicke . Und Er ist der Allgütige , der Allkundige .
« لا تدركه الأبصار » أي لا تراه وهذا مخصوص لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : « وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة » وحديث الشيخين « إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر » وقيل المراد لا تحيط به « وهو يدرك الأبصار » أي يراها ولا تراه ولا يجوز في غيره أن يدرك البصر وهو لا يدركه أويحيط به علمًا « وهو اللطيف » بأوليائه « الخبير » بهم .
Alif Lam Ra'(Dies ist ) ein Buch , dessen Verse vervollkommnet und dann im einzelnen erklärt worden sind - von einem Allweisen , Allkundigen .
« الر » الله أعلم بمراده بذلك ، هذا « كتاب أُحكمت آياته » بعجب النظم وبديع المعاني « ثم فصِّلت » بينت بالأحكام والقصص والمواعظ « من لَدُن حكيم خبير » أي الله .
Hast du denn nicht gesehen , daß Allah Wasser vom Himmel herabsendet und ( daß ) die Erde grün wird ? Allah ist wahrlich Gütig , Allkundig .
« ألم تر » تعلم « أن الله أنزل من السماء ماءً » مطرا « فتصبح الأرض مخضرة » بالنبات وهذا من أثر قدرته « إن الله لطيف » بعباده في إخراج النبات بالماء « خبير » بما في قلوبهم عند تأخير المطر .
Und gedenkt der Verse Allahs und der Weisheiten , die in euren Häusern verlesen werden ; denn Allah ist Gütig , Allkundig .
« واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله » القرآن « والحكمة » السنة « إن الله كان لطيفا » بأوليائه « خبيرا » بجميع خلقه .
Alles Lob gebührt Allah , Dessen ist , was in den Himmeln und was auf Erden ist , und Sein ist alles Lob im Jenseits ; und Er ist der Allweise , der Allkundige .
« الحمد لله » حمد تعالى نفسه بذلك ، والمراد به الثناء بمضمونه من ثبوت الحمد وهو الوصف بالجميل لله تعالى « الذي له ما في السماوات وما في الأرض » ملكا وخلقا « وله الحمد في الآخرة » كالدنيا يحمده أولياؤه إذا دخلوا الجنة « وهو الحكيم » في فعله « الخبير » في خلقه .
Kennt Er den denn nicht , den Er erschaffen hat ? Und Er ist der Nachsichtige , der Allkundige .
« ألا يعلم من خلق » ما تسرون أي ، أينتفي علمه بذلك « وهو اللطيف » في علمه « الخبير » فيه .
Er ist der Bezwinger über Seinen Dienern , und Er ist der Allweise und Allkundige .
« وهو القاهر » القادر الذي لا يعجزه شيء مستعليا « فوق عباده وهو الحكيم » في خلقه « الخبير » ببواطنهم كظواهرهم .
Und Er hat die Herrschaft an dem Tag , da ins Horn geblasen wird . ( Er ist ) der Kenner des Verborgenen und des Offenbaren , und Er ist der Allweise und Allkundige .
« وهو الذي خلق السماوات والأرض بالحق » أي محقا « و » اذكر « يوم يقول » للشيء « كن فيكون » هو يوم القيامة يقول للخلق قوموا « قولُه الحق » الصدق الواقع لا محالة « وله الملك يوم ينفخ في الصور » القرن النفخة الثانية من إسرافيل لا ملك فيه لغيره ( لمن الملك اليوم ؟ لله ) « عالُم الغيب والشهادة » ما غاب وما شوهد « وهو الحكيم » في خلقه « الخبير » بباطن الأشياء كظاهرها .
Die Blicke erfassen Ihn nicht , Er aber erfaßt die Blicke . Und Er ist der Feinfühlige und Allkundige .
« لا تدركه الأبصار » أي لا تراه وهذا مخصوص لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : « وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة » وحديث الشيخين « إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر » وقيل المراد لا تحيط به « وهو يدرك الأبصار » أي يراها ولا تراه ولا يجوز في غيره أن يدرك البصر وهو لا يدركه أويحيط به علمًا « وهو اللطيف » بأوليائه « الخبير » بهم .
Alif-Lam-Ra . ( Dies ist ) ein Buch , dessen Zeichen eindeutig festgefügt und hierauf ausführlich dargelegt sind von Seiten eines Allweisen und Allkundigen :
« الر » الله أعلم بمراده بذلك ، هذا « كتاب أُحكمت آياته » بعجب النظم وبديع المعاني « ثم فصِّلت » بينت بالأحكام والقصص والمواعظ « من لَدُن حكيم خبير » أي الله .