Beispiele
Und es kam ja auch nicht von ungefähr, dass beide darauf bestanden, die – von den Amerikanern zunächst abgeschaffte – Todesstrafe wieder einzuführen. Aber: Wie viele Tode kann ein Diktator sterben, um die Verbrechen zu sühnen, deren er sich schuldig gemacht hat?
لهذا لم يكن غريبا أن كلا هاتين المجموعتين ألحتا على إعادة إدخال عقوبة الإعدام التي كان الأمريكيون قد حذفوها من قوانين العراق. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو عدد عقوبات الإعدام التي يتوجب فرضها على ديكتاتور ما بهدف التكفير عن كافة الجرائم التي قام باقترافها.
Kein Gläubiger darf einen Gläubigen töten, es sei denn, es geschieht aus Versehen. Hat einer versehentlich einen Gläubigen getötet, muß er (unter islamischer Herrschaft) einem Leibeigenen die Freiheit schenken und den Angehörigen Sühnegeld zahlen, es sei denn, sie verzichten darauf. Gehört der gläubige Getötete zu einer ungläubigen Sippe, so hat der Mörder nur einen Leibeigenen zu befreien. Habt ihr mit seiner Sippe einen Pakt, muß den Angehörigen Entschädigung entrichtet und ein gläubiger Leibeigener in die Freiheit entlassen werden. Ist der Mörder mittellos, soll er den versehentlich begangenen Mord aus Reue vor Gott durch zwei Monate langes, ununterbrochenes Fasten sühnen. Gott ist allwissend und allweise.
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدوّ لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
Gott belangt euch nicht wegen der nicht ernst gemeinten Schwüre, sondern wegen Nichteinhaltung von abgelegten Eiden. Wer einen Eid nicht einhält, muß das sühnen, indem er zehn Arme einen Tag mit den durchschnittlichen Speisen des Hauses beköstigt, oder sie einkleidet oder einen Leibeigenen befreit. Ist ihm das nicht möglich, so muß er drei Tage fasten. Das ist die Sühne für nicht eingehaltene Eide. Eide müssen gewahrt werden. Gott erläutert Seine Zeichen, damit ihr sie versteht und Ihm dafür dankt.
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون
Schuld und Sühne eines Flüchtlings
الجريمة والعقاب، على طريقة اللاجئين
War Armut der Grund für seine Straftaten in Rumänien undfür das Verbrechen in Italien? In Dostojewskis berühmtem Roman„ Schuld und Sühne“ wird Raskolnikow nicht nur aufgrund seines Nihilismus und seiner Aufsässigkeit, sondern auch aufgrund seiner Armut zu einem Geständnis gedrängt.
تُـرى هل كان الفقر سبباً للجنايات التي ارتكبها في رومانياكحدث، والجريمة التي ارتكبها في إيطاليا؟ في رواية دوستويفسكي العظيمة"الجريمة والعقاب"، كان راسكولينكوف مدفوعاً إلى ارتكاب جريمته، ليسفقط بسبب نزعته العدمية وتمرده، بل وأيضاً بسبب فقره.
Wäre die Entschädigung mit einer Feststellungamerikanischen Fehlverhaltens auf höherer Ebene verbunden, wärenwir einem Akt der Sühne näher.
أما إذا اقترنت التعويضات بتوصل التحقيقات القضائية إلى نتيجةتفيد بمسئولية شخصيات أميركية عالية المستوى عن الإثم، فقد نقترب بهذامن التكفير عن الذنب.
Dieser sagte, dass er gegen die französischen Militäroperationen in muslimischen Ländern protestiere und die Tötung palästinensischer Kinder sühne.
فقد قال إنه كان يعرب عن احتجاجه على العمليات العسكرية التيتقوم بها فرنسا في بلدان مسلمة وإنه يثأر لقتل الأطفالالفلسطينيين.
Wir hatten ihnen darin vorgeschrieben : Leben um Leben , Auge um Auge , Nase um Nase , Ohr um Ohr und Zahn um Zahn ; und für Verwundungen gerechte Vergeltung . Wer aber darauf verzichtet , dem soll das eine Sühne sein ; und wer nicht nach dem richtet , was Allah hinabgesandt hat das sind die Ungerechten .
« وكتبنا » فرضنا « عليهم فيها » أي التوراة « أن النفس » تقتل « بالنفس » إذا قتلتها « والعين » تُفقأ « بالعين والأنف » يجُدع « بالأنف والأذن » تُقطع « بالأذن والسنَّ » تقلع « بالسنِّ » وفي قراءة بالرفع في الأربعة « والجروح » بالوجهين « قصاص » أي فيها إذا كاليد والرجل ونحو ذلك وما لا يمكن فيه الحكومة وهذا الحكم وإن كتب عليهم فهو مقرر في شرعنا « فمن تصدق به » أي القصاص بأن مكن عن نفسه « فهو كفارة له » لما أتاه « ومن لم يحكم بما أنزل الله » في القصاص وغيره « فأولئك هم الظالمون » .
Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
« لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
Und ( wenn ) einer von euch ein Tier vorsätzlich tötet , so ist die Ersatzleistung ( dafür ) ein gleiches Maß vom Vieh , wie das , was er getötet ( hat ) , nach dem Spruch von zwei Redlichen unter euch , und das soll dann als Opfertier zu der Ka`ba gebracht werden ; oder die Sühne sei die Speisung von Armen oder dementsprechendes Fasten , damit er die bösen Folgen seiner Tat koste . Allah vergibt das Vergangene ; den aber , der es wieder tut , wird Allah der Vergeltung aussetzen .
« يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حُرُم » محرمون بحج أو عمرة « ومن قتله منكم متعمِّدا فجزاءٌ » بالتنوين ورفع ما بعده أي فعليه جزاء هو « مثلُ ما قتل من النعم » أي شبهه في الخلقة وفي قراءة بإضافة جزاء « يحكم به » أي بالمثل رجلان « ذوا عدل منكم » لهما فطنة يميزان بها أشبه الأشياء به ، وقد حكم ابن عباس وعمر وعلى رضي الله عنهم في النعامة ببدنة ، وابن عباس وأبوعبيدة في بقر الوحش وحماره ببقره وابن عمر وابن عوف في الظبي بشاة وحكم بها ابن عباس وعمر وغيرهما في الحمام لأنه يشبهها في العَبِّ « هديا » حال من جزاء « بالغ الكعبة » أي يبلغ به الحرم فيذبح فيه ويتصدق به على مساكينه ولا يجوز أن يذبح حيث كان ونصبه نعتا لما قبله وإن أضيف لأن إضافته لفظية لا تفيد تعريفا فإن لم يكن للصيد مثل من النعم كالعصفور والجراد فعليه قيمته « أو » عليه « كفارةٌ » غير الجزاء وإن وجده هي « طعامُ مساكين » من غالب قوت البلد ما يساوى قيمته الجزاء لكل مسكين مد ، وفي قراءة بإضافة كفارة لما بعده وهي للبيان « أو » عليه « عدل » مثل « ذلك » الطعام « صياما » يصومه عن كل مد يوما وإن وجده وجب ذلك عليه « ليذوق وبال » ثقل جزاء « أمره » الذي فعله « عفا الله عما سلف » من قتل الصيد قبل تحريمه « ومن عاد » إليه « فينتقم الله منه والله عزيز » غالب على أمره « ذو انتقام » ممن عصاه ، والحق بقتله متعمداً فيما ذكر الخطأ .