Beispiele
Auch aus den Früchten der Dattelbäume und der Rebstöcke stellt ihr für euch Wein her , aber auch schönes Rizq . Gewiß , darin ist zweifelsohne eine Aya für Leute , die begreifen .
« ومن ثمرات النخيل والأعناب » ثمر « تتخذون منه سكراً » خمراً يسكِر سميت بالمصدر وهذا قبل تحريمها « ورزقاً حسناً » كالتمر والزبيب والخل والدبس « إن في ذلك » المذكور « لآية » دالة على قدرته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
Und den Mond bestimmten WIR in Phasen , bis er wieder wie die alte ( dünne , krumme und gelbliche ) Rispe ( am Dattelbaum ) wird .
« والقمرُ » بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده « قدَرناه » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « حتى عاد » في آخر منازله في رأي العين « كالعرجون القديم » أي كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر .
Auf ihr sind Obst und Dattelbäume mit Blütenkelchen
« فيها فاكهة والنخل » المعهود « ذات الأكمام » أوعية طلعها .
Auch aus den Früchten der Dattelbäume und der Rebstöcke stellt ihr für euch Wein her , aber auch schönes Rizq . Gewiß , darin ist zweifelsohne eine Aya für Leute , die begreifen .
ومِن نِعَمنا عليكم ما تأخذونه من ثمرات النخيل والأعناب ، فتجعلونه خمرًا مُسْكِرًا -وهذا قبل تحريمها- وطعامًا طيبًا . إن فيما ذكر لَدليلا على قدرة الله لِقومٍ يعقلون البراهين فيعتبرون بها .
Und den Mond bestimmten WIR in Phasen , bis er wieder wie die alte ( dünne , krumme und gelbliche ) Rispe ( am Dattelbaum ) wird .
والقمرَ آية في خلقه ، قدَّرناه منازل كل ليلة ، يبدأ هلالا ضئيلا حتى يكمل قمرًا مستديرًا ، ثم يرجع ضئيلا مثل عِذْق النخلة المتقوس في الرقة والانحناء والصفرة ؛ لقدمه ويُبْسه .
Auf ihr sind Obst und Dattelbäume mit Blütenkelchen
والأرض وضعها ومهَّدها ؛ ليستقر عليها الخلق . فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر ، وفيها الحب ذو القشر ؛ رزقًا لكم ولأنعامكم ، وفيها كل نبت طيب الرائحة .