Beispiele
Es gibt Menschen, die Gott Gottheiten gleichstellen und sie lieben, wie man Gott liebt. Die Gläubigen aber empfinden für Gott eine weitaus größere Liebe. Sähen diese Ungerechten die qualvolle Strafe, die sie erwartet, dann würden sie erkennen, wie unendlich Gottes Macht und wie unermeßlich Seine Strafe ist.
ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبّا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب
Oder sollen Wir etwa diejenigen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , den Unheilstiftern auf der Erde gleichstellen oder die Gottesfürchtigen den Lasterhaften ?
« أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار » نزل لما قال كفار مكة للمؤمنين إنا نعطى في الآخرة مثل ما تعطون ، وأم بمعنى همزة الإنكار .
Oder meinen diejenigen , die böse Taten verüben , daß Wir sie denjenigen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , gleichstellen sowohl in ihrem Leben als in ihrem Tod ? Wie böse ist , was sie urteilen !
« أم » بمعنى همزة الإنكار « حسب الذين اجترحوا » اكتسبوا « السيئات » الكفر والمعاصي « أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواءً » خبر « محياهم ومماتهم » مبتدأ ومعطوف والجملة بدل من الكاف والضميران للكفار ، المعنى : أحسبوا أن نجعلهم في الآخرة في خير كالمؤمنين في رغد من العيش مساو لعيشهم في الدنيا حيث قالوا للمؤمنين : لئن بعثنا لنُعطى من الخير مثل ما تعطون قال تعالى على وفق إنكاره بالهمزة : « ساءَ ما يحكمون » أي ليس الأمر كذلك فهم في الآخرة في العذاب على خلاف عيشهم في الدنيا والمؤمنون في الآخرة في الثواب بعملهم الصالحات في الدنيا من الصلاة والزكاة والصيام وغير ذلك ، وما مصدرية ، أي بئس حكماً حكمهم هذا .
Sollen Wir etwa die Gottergebenen den Übeltätern gleichstellen ?
« أفنجعل المسلمين كالمجرمين » أي تابعين لهم في العطاء .
Oder sollen Wir etwa diejenigen , die glauben und die guten Werke tun , den Unheilstiftern auf Erden gleichstellen , oder die Gottesfürchtigen denen , die voller Laster sind ?
« أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار » نزل لما قال كفار مكة للمؤمنين إنا نعطى في الآخرة مثل ما تعطون ، وأم بمعنى همزة الإنكار .
Oder meinen diejenigen , die die Missetaten verüben , daß Wir sie denen , die glauben und die guten Werke tun , gleichstellen sowohl in ihrem Leben als in ihrem Sterben ? Schlimm ist es , wie sie urteilen .
« أم » بمعنى همزة الإنكار « حسب الذين اجترحوا » اكتسبوا « السيئات » الكفر والمعاصي « أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواءً » خبر « محياهم ومماتهم » مبتدأ ومعطوف والجملة بدل من الكاف والضميران للكفار ، المعنى : أحسبوا أن نجعلهم في الآخرة في خير كالمؤمنين في رغد من العيش مساو لعيشهم في الدنيا حيث قالوا للمؤمنين : لئن بعثنا لنُعطى من الخير مثل ما تعطون قال تعالى على وفق إنكاره بالهمزة : « ساءَ ما يحكمون » أي ليس الأمر كذلك فهم في الآخرة في العذاب على خلاف عيشهم في الدنيا والمؤمنون في الآخرة في الثواب بعملهم الصالحات في الدنيا من الصلاة والزكاة والصيام وغير ذلك ، وما مصدرية ، أي بئس حكماً حكمهم هذا .
Oder sollen Wir etwa diejenigen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , den Unheilstiftern auf der Erde gleichstellen oder die Gottesfürchtigen den Lasterhaften ?
أنجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض ، أم نجعل أهل التقوى المؤمنين كأصحاب الفجور الكافرين ؟ هذه التسوية غير لائقة بحكمة الله وحُكْمه ، فلا يستوون عند الله ، بل يثيب الله المؤمنين الأتقياء ، ويعاقب المفسدين الأشقياء .
Oder meinen diejenigen , die böse Taten verüben , daß Wir sie denjenigen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , gleichstellen sowohl in ihrem Leben als in ihrem Tod ? Wie böse ist , was sie urteilen !
بل أظنَّ الذين اكتسبوا السيئات ، وكذَّبوا رسل الله ، وخالفوا أمر ربهم ، وعبدوا غيره ، أن نجعلهم كالذين آمنوا بالله ، وصدقوا رسله وعملوا الصالحات ، وأخلصوا له العبادة دون سواه ، ونساويَهم بهم في الدنيا والآخرة ؟ ساء حكمهم بالمساواة بين الفجار والأبرار في الآخرة .
Sollen Wir etwa die Gottergebenen den Übeltätern gleichstellen ?
أفنجعل الخاضعين لله بالطاعة كالكافرين ؟ ما لكم كيف حكمتم هذا الحكم الجائر ، فساويتم بينهم في الثواب ؟
Oder sollen Wir etwa diejenigen , die glauben und die guten Werke tun , den Unheilstiftern auf Erden gleichstellen , oder die Gottesfürchtigen denen , die voller Laster sind ?
أنجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض ، أم نجعل أهل التقوى المؤمنين كأصحاب الفجور الكافرين ؟ هذه التسوية غير لائقة بحكمة الله وحُكْمه ، فلا يستوون عند الله ، بل يثيب الله المؤمنين الأتقياء ، ويعاقب المفسدين الأشقياء .