Beispiele
Meine Mutter kann nicht lesen und schreiben, sie ist schriftunkundig.
أمي لا تعرف القراءة والكتابة، هي أميّة.
Meine liebe Mutter, du bist nicht schriftunkundig, denn du hast gelernt zu lesen und zu schreiben.
أمي العزيزة، أنت ليست أميّة، فقد تعلمت القراءة والكتابة.
Obwohl meine Mutter schriftunkundig ist, weiß sie, wie sie uns am besten erzieht.
على الرغم من أن أمي أميّة، إلا أنها تعرف كيف تربينا على أفضل وجه.
Schriftunkundig, aber meine Mutter hat gelernt, jetzt zu lesen.
أميّة لكن أمي تعلمت كيف تقرأ الآن.
Meine Mutter war schriftunkundig, aber sie hat hart gearbeitet, um lesen und schreiben zu lernen.
أمي كانت أميّة ولكنها عملت بجد لتعلم القراءة والكتابة.
Unter ihnen gibt es auch Schriftunkundige , die die Schrift nicht kennen , sondern nur Wunschvorstellungen hegen , und die doch nur Mutmaßungen anstellen .
« ومنهم » أي اليهود « أميون » عوام « لا يعلمون الكتاب » التوراة « إلا » لكن « أمانيَّ » أكاذيب تلقَّوْها من رؤسائهم فاعتمدوها « وإن » ما « هم » في جحد نبوة النبي وغيره مما يختلقونه « ‌ إلا يظنون » ظناً ولا علم لهم .
Und wenn sie mit dir streiten ( wollen ) , dann sag : " Ich habe mein Gesicht Allah ergeben , und ( ebenso , ) wer mir folgt ! " Und sag zu jenen , denen die Schrift gegeben wurde , und den Schriftunkundigen : " Seid ihr ( Allah ) ergeben ? "
« فإن حاجوك » خاصمك الكفار يا محمد في الدين « فقل » لهم « أسلمت وجهي لله » أنقدت له أنا « ومن اتبعن » وخص الوجه بالذكر لشرفه فغيره أولى « وقل للذين أوتوا الكتاب » اليهود والنصارى و « الأميين » مشركي العرب « أأسلمتم » أي أسلموا « فإن أسلموا فقد اهتدوا » من الضلال « وإن تولوا » عن الإسلام « فإنما عليك البلاغ » أي التبليغ للرسالة « والله بصير بالعباد » فيجازيهم بأعمالهم وهذا قبل الأمر بالقتال
Er macht lebendig und läßt sterben . So glaubt an Allah und Seinen Gesandten , den schriftunkundigen Propheten , der an Allah und Seine Worte glaubt , und folgt ihm , auf daß ihr rechtgeleitet sein möget !
« قل » خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم « يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته » القرآن « واتَّبعوه لعلكم تهتدون » ترشدون .
Er ist es , Der unter den Schriftunkundigen einen Gesandten von ihnen hat erstehen lassen , der ihnen Seine Zeichen verliest , sie läutert und sie das Buch und die Weisheit lehrt , obgleich sie sich ja zuvor in deutlichem Irrtum befanden - ,
« هو الذي بعث في الأميين » العرب ، والأمي : من لا يكتب ولا يقرأ كتابا « رسولا منهم » هو محمد صلى الله عليه وسلم « يتلو عليهم آياته » القرآن « ويزكيهم » يطهرهم من الشرك « ويعلمهم الكتاب » القرآن « والحكمة » ما فيه من الأحكام « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي وإنهم « كانوا من قبل » قبل مجيئه « لفي ضلال مبين » بيّن .
Unter ihnen gibt es auch Schriftunkundige , die die Schrift nicht kennen , sondern nur Wunschvorstellungen hegen , und die doch nur Mutmaßungen anstellen .
ومن اليهود جماعة يجهلون القراءة والكتابة ، ولا يعلمون التوراة وما فيها من صفات نبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، وما عندهم من ذلك إلا أكاذيبُ وظنون فاسدة .
Und wenn sie mit dir streiten ( wollen ) , dann sag : " Ich habe mein Gesicht Allah ergeben , und ( ebenso , ) wer mir folgt ! " Und sag zu jenen , denen die Schrift gegeben wurde , und den Schriftunkundigen : " Seid ihr ( Allah ) ergeben ? "
فإن جادلك -أيها الرسول- أهل الكتاب في التوحيد بعد أن أقمت الحجة عليهم فقل لهم : إنني أخلصت لله وحده فلا أشرك به أحدًا ، وكذلك من اتبعني من المؤمنين ، أخلصوا لله وانقادوا له . وقل لهم ولمشركي العرب وغيرهم : إن أسلمتم فأنتم على الطريق المستقيم والهدى والحق ، وإن توليتم فحسابكم على الله ، وليس عليَّ إلا البلاغ ، وقد أبلغتكم وأقمت عليكم الحجة . والله بصير بالعباد ، لا يخفى عليه من أمرهم شيء .
Er macht lebendig und läßt sterben . So glaubt an Allah und Seinen Gesandten , den schriftunkundigen Propheten , der an Allah und Seine Worte glaubt , und folgt ihm , auf daß ihr rechtgeleitet sein möget !
قل -أيها الرسول- للناس كلهم : إني رسول الله إليكم جميعًا لا إلى بعضكم دون بعض ، الذي له ملك السموات والأرض وما فيهما ، لا ينبغي أن تكون الألوهية والعبادة إلا له جل ثناؤه ، القادر على إيجاد الخلق وإفنائه وبعثه ، فصدَّقوا بالله وأقرُّوا بوحدانيته ، وصدَّقوا برسوله محمد صلى الله عليه وسلم النبي الأميِّ الذي يؤمن بالله وما أنزل إليه من ربه وما أنزل على النبيين من قبله ، واتبعوا هذا الرسول ، والتزموا العمل بما أمركم به من طاعة الله ، رجاء أن توفقوا إلى الطريق المستقيم .
Er ist es , Der unter den Schriftunkundigen einen Gesandten von ihnen hat erstehen lassen , der ihnen Seine Zeichen verliest , sie läutert und sie das Buch und die Weisheit lehrt , obgleich sie sich ja zuvor in deutlichem Irrtum befanden - ,
الله سبحانه هو الذي أرسل في العرب الذين لا يقرؤون ، ولا كتاب عندهم ولا أثر رسالة لديهم ، رسولا منهم إلى الناس جميعًا ، يقرأ عليهم القرآن ، ويطهرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة ، ويعلِّمهم القرآن والسنة ، إنهم كانوا من قبل بعثته لفي انحراف واضح عن الحق . وأرسله سبحانه إلى قوم آخرين لم يجيئوا بعدُ ، وسيجيئون من العرب ومن غيرهم . والله تعالى- وحده- هو العزيز الغالب على كل شيء ، الحكيم في أقواله وأفعاله .