Beispiele
Er ist ein verstockter Mensch, der nie seinen Fehler zugibt.
هو رجل عنيد لا يعترف أبدًا بخطأه.
Trotz vieler Versuche blieb sie verstockt und weigerte sich, uns zu helfen.
رغم المحاولات الكثيرة، ظلت عنيدة ورفضت مساعدتنا.
Ihr verstocktes Verhalten hat viele Probleme verursacht.
أدى سلوكها العنيد إلى الكثير من المشاكل.
Er ist verstockt, wenn es um seine Meinungen geht.
إنه عنيد فيما يتعلق بآرائه.
Deine verstockte Haltung hilft niemandem.
موقفك العنيد لا يساعد أحدًا.
Warne sie vor dem Tag der baldigen Auferstehung, wenn ihnen das Herz vor Panik bis zum Halse schlägt und sie verstockt keinen Laut von sich geben können! Die Ungerechten werden keinen Vertrauten und keinen Fürsprecher haben, der sich Gehör verschaffen könnte.
وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع
Und unter den Wüstenarabern , die in eurer Gegend wohnen , gibt es auch Heuchler , wie im Volk von Madina . Sie sind verstockt in ihrer Heuchelei .
« وممن حولكم » يا أهل المدينة « من الأعراب منافقون » كأسلم وأشجع وغفار « ومن أهل المدينة » منافقون أيضا « مردوا على النفاق » لُّجوا فيه واستمروا « لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين » بالفضيحة أو القتل في الدنيا وعذاب القبر « ثم يردون » في الآخرة « إلى عذاب عظيم » هو النار .
Ist nicht für die Gläubigen die Zeit gekommen , ihre Herzen zu demütigen vor der Ermahnung Allahs und vor der Wahrheit , die herabkam , und nicht so zu werden wie jene , denen zuvor die Schrift gegeben wurde und denen es zu lange dauerte , so daß ihre Herzen verstockt und viele von ihnen zu Frevlern wurden ?
« ألم يَأنِ » يَحِن « للذين آمنوا » نزلت في شأن الصحابة لما أكثروا المزاح « أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزَّل » بالتشديد والتخفيف « من الحق » القرآن « ولا يكونوا » معطوف على تخشع « كالذين أوتوا الكتاب من قبل » هم اليهود والنصارى « فطال عليهم الأمد » الزمن بينهم وبين أنبيائهم « فقست قلوبهم » لم تلن لذكر الله « وكثير منهم فاسقون » .
Sooft ich sie rief , damit Du ihnen vergibst , steckten sie ihre Finger in die Ohren , hüllten sich in Gewänder , blieben verstockt und verhielten sich sehr hochmütig .
« وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم » لئلا يسمعوا كلامي « واستغشوا ثيابهم » غطوا رؤوسهم بها لئلا ينظروني « وأصروا » على كفرهم « واستكبروا » تكبروا عن الإيمان « استكبارا » .
Und unter den Wüstenarabern , die in eurer Gegend wohnen , gibt es auch Heuchler , wie im Volk von Madina . Sie sind verstockt in ihrer Heuchelei .
ومن القوم الذين حول ( المدينة ) أعراب منافقون ، ومن أهل ( المدينة ) منافقون أقاموا على النفاق ، وازدادوا فيه طغيانًا ، بحيث يخفى عليك -أيها الرسول- أمرهم ، نحن نعلمهم ، سنعذبهم مرتين : بالقتل والسبي والفضيحة في الدنيا ، وبعذاب القبر بعد الموت ، ثم يُرَدُّون يوم القيامة إلى عذاب عظيم في نار جهنم .
Ist nicht für die Gläubigen die Zeit gekommen , ihre Herzen zu demütigen vor der Ermahnung Allahs und vor der Wahrheit , die herabkam , und nicht so zu werden wie jene , denen zuvor die Schrift gegeben wurde und denen es zu lange dauerte , so daß ihre Herzen verstockt und viele von ihnen zu Frevlern wurden ?
ألم يحن الوقت للذين صدَّقوا الله ورسوله واتَّبَعوا هديه ، أن تلين قلوبهم عند ذكر الله وسماع القرآن ، ولا يكونوا في قسوة القلوب كالذين أوتوا الكتاب من قبلهم- من اليهود والنصارى- الذين طال عليهم الزمان فبدَّلوا كلام الله ، فقست قلوبهم ، وكثير منهم خارجون عن طاعة الله ؟ وفي الآية الحث على الرقة والخشوع لله سبحانه عند سماع ما أنزله من الكتاب والحكمة ، والحذر من التشبه باليهود والنصارى ، في قسوة قلوبهم ، وخروجهم عن طاعة الله .
Sooft ich sie rief , damit Du ihnen vergibst , steckten sie ihre Finger in die Ohren , hüllten sich in Gewänder , blieben verstockt und verhielten sich sehr hochmütig .
قال نوح : رب إني دعوت قومي إلى الإيمان بك وطاعتك في الليل والنهار ، فلم يزدهم دعائي لهم إلى الإيمان إلا هربًا وإعراضًا عنه ، وإني كلما دعوتهم إلى الإيمان بك ؛ ليكون سببًا في غفرانك ذنوبهم ، وضعوا أصابعهم في آذانهم ؛ كي لا يسمعوا دعوة الحق ، وتغطَّوا بثيابهم ؛ كي لا يروني ، وأقاموا على كفرهم ، واستكبروا عن قَبول الإيمان استكبارًا شديدًا ، ثم إني دعوتهم إلى الإيمان ظاهرًا علنًا في غير خفاء ، ثم إني أعلنت لهم الدعوة بصوت مرتفع في حال ، وأسررت بها بصوت خفيٍّ في حال أخرى ، فقلت لقومي : سلوا ربكم غفران ذنوبكم ، وتوبوا إليه من كفركم ، إنه تعالى كان غفارًا لمن تاب من عباده ورجع إليه .
Menschen werden durch Prügel nur verstockt.
هذا ما يجعل الناس حقراء وصعب التعامل معهم
Die wollen keinen Machtkampf mit verstocktem Management.
لا يريدون الدخول في صراع مع إدارة منقسمة على ذاتها