Beispiele
Ich lebe für Allah.
أعيش لله.
Alles Gute kommt von Allah.
كل الخير يأتي من الله.
Alles was ich tue, tue ich für Allah.
كل ما أفعله، أفعله لله.
Allah ist mein Schöpfer und Erhalter.
الله هو خالقي ومحافظي.
Meine Liebe und Zuneigung gehört Allah.
حبي وولائي لله.
Hätten sie aber geglaubt und wären gottesfürchtig gewesen , so wäre eine Belohnung ( für sie ) von Allah besser gewesen , hätten sie es nur gewußt !
« ولو أنهم » أي اليهود « آمنوا » بالنبي والقرآن « واتقوا » عقاب الله بترك معاصيه كالسحر ، وجوابُ لو محذوف : أي لأثيبوا دل عليه « لمثوبة » ثواب وهو مبتدأ واللام فيه للقسم « من عند الله خير » خبره مما شروا به أنفسهم « لو كانوا يعلمون » أنه خير لما آثروه عليه .
Und Abraham befahl es seinen Söhnen an und ebenso Jakob : " Meine Söhne , Allah hat für euch die Religion auserwählt , deshalb sterbt nicht anders als ( Allah ) ergeben zu sein . "
« ووصَّى » وفي قراءة أوصى « بها » بالملة « إبراهيم بنيه ويعقوب » بنيه قال : « يا بني إن الله اصطفى لكم الدين » دين الإسلام « فلا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون » نهى عن ترك الإسلام وأمر بالثبات عليه إلى مصادفة الموت .
Und so machten Wir euch zu einer Gemeinde der Mitte , auf daß ihr Zeugen seiet über die Menschen und auf daß der Gesandte Zeuge sei über euch . Und Wir haben die Qibla , nach der du dich bisher gerichtet hattest , nur gemacht , damit Wir denjenigen , der dem Gesandten folgt , von demjenigen unterscheiden , der auf seinen Fersen eine Kehrtwendung macht ; und dies war wahrlich schwer , außer für diejenigen , die Allah rechtgeleitet hat .
« وكذلك » كما هديناكم إليه « جعلناكم » يا أمة محمد « أمة وسطا » خيارا عدولا « لتكونوا شهداء على الناس » يوم القيامة أنَّ رسلهم بلَّغتهم « ويكون الرسول عليكم شهيدا » أنه بلغكم « وما جعلنا » صيرنا « القبلة » لك الآن الجهة « التي كنت عليها » أولا وهي الكعبة وكان يصلى إليها فلما هاجر أمر باستقبال بيت المقدس تألُّفا لليهود فصلى إليه ستة أو سبعة عشر شهرا ثم حول « إلا لنعلم » علم ظهور « من يتبع الرسول » فيصدقه « ممن ينقلب على عقبيه » أي يرجع إلى الكفر شكا في الدين وظنا أن النبي في حيرة من أمره وقد ارتد لذلك جماعة « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وإنها « كانت » أي التولية إليها « لكبيرة » شاقة على الناس « إلا على الذين هدى الله » منهم « وما كان الله ليضيع إيمانكم » أي صلاتكم إلى بيت المقدس بل يثيبكم عليه لأن سبب نزولها السؤال عمن مات قبل التحويل « إن الله بالناس » المؤمنين « لرؤوف رحيم » في عدم إضاعة أعمالهم ، والرأفةُ شدة الرحمة وقدَّم الأبلغ للفاصلة .
Es ist euch erlaubt , euch in der Nacht des Fastens euren Frauen zu nähern ; sie sind Geborgenheit für euch und ihr seid Geborgenheit für sie . Allah weiß , daß ihr gegen euch selbst trügerisch gehandelt habt , und Er wandte euch Seine Gnade wieder zu und vergab euch .
« أُحلَّ لكم ليلة الصيام الرفث » بمعنى الإفضاء « إلى نسائكم » بالجماع ، نزل نسخا لما كان في صدر الإسلام على تحريمه وتحريم الأكل والشرب بعد العشاء « هن لباس لكم وأنتم لباس لهن » كناية عن تعانقهما أو احتياج كل منهما إلى صاحبه « علم الله أنكم كنتم تختانون » تخونون « أنفسكم » بالجماع ليلة الصيام وقع ذلك لعمر وغيره واعتذروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم « فتاب عليكم » قبل توبتكم « وعفا عنكم فالآن » إذ أحل لكم « باشروهن » جامعوهن « وابتغوا » اطلبوا « ما كتب الله لكم » أي أباحه من الجماع أو قدره من الولد « وكلوا واشربوا » الليل كله « حتى يتبيَّن » يظهر « لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر » أي الصادق بيان للخيط الأبيض وبيان الأسود محذوف أي من الليل شبه ما يبدو من البياض وما يمتد معه من الغبش بخيطين أبيض وأسود في الامتداد « ثم أتُّموا الصيام » من الفجر « إلى الليل » أي إلى دخوله بغروب الشمس « ولا تباشروهن » أي نساءكم « وأنتم عاكفون » مقيمون بنية الاعتكاف « في المساجد » متعلق بعاكفون نهيٌ لمن كان يخرج وهو معتكف فيجامع امرأته ويعود « تلك » الأحكام المذكورة « حدود الله » حدَّها لعباده ليقفوا عندها « فلا تقربوها » أبلغ من لا تعتدوها المعبر به في آية أخرى « كذلك » كما بيَّن لكم ما ذكر « يُبيِّن الله آياته للناس لعلهم يتقون » محارمه .
Und fürchten sollen sich diejenigen , die , wenn sie schwache Nachkommen hinterließen , für sie bangen würden ; Allah sollen sie fürchten und geziemende Worte sprechen .
« ولْيخش » أي ليخف على اليتامى « الذين لو تركوا » أي قاربوا أن يتركوا « من خلفهم » أي بعد موتهم « ذرية ضعافا » أولاد صغارا « خافوا عليهم » الضياع « فليتقوا الله » في أمر اليتامى وليأتوا إليهم ما يحبون أن يفعل بذريتهم من بعدهم « ولْيقولوا » للميت « قولا سديدا » صوابا بأن يأمروه أن يتصدق بدون ثلثه ويدع الباقي لورثته ولا يتركهم عالة .
Diese sind es , die Allah verflucht hat ; und für den , den Allah verflucht , wirst du keinen Helfer finden .
« أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعنـ » ـه « الله فلن تجد له نصيرا » مانعا من عذابه .
Laßt also für Allahs Sache diejenigen kämpfen , die das irdische Leben um den Preis des jenseitigen Lebens verkaufen . Und wer für Allahs Sache kämpft , als dann getötet wird oder siegt , dem werden Wir einen gewaltigen Lohn geben .
« فليقاتل في سبيل الله » لإعلاء دينه « الذين يشرون » يبيعون « الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيُقتل » يستشهد « أو يَغلب » يظفر بعدوه « فسوف نؤتيه أجرا عظيما » ثوابا جزيلا .
Und warum wollt ihr nicht für Allahs Sache kämpfen und für die der Schwachen Männer , Frauen und Kinder , die sagen : " Unser Herr , führe uns heraus aus dieser Stadt , deren Bewohner Bedrücker sind , und gib uns von Dir einen Beschützer , und gib uns von Dir einen Helfer ? "
« وما لكم لا تقاتلون » إستفهام توبيخ ، أي لا مانع لكم من القتال « في سبيل الله و » في تخليص « المستضعفين من الرجال والنساء والولدان » الذين حبسهم الكفار عن الهجرة وآذوهم ، قال ابن عباس رضي الله عنهما : كنت أنا وأمي منهم « الذين يقولون » داعين يا « ربنا أخرجنا من هذه القرية » مكة « الظالم أهلُها » بالكفر « واجعل لنا من لدنك » من عندك « وليّاً » يتولى أمورنا « واجعل لنا من لدنك نصيرا » يمنعنا منهم وقد استجاب الله دعاءهم فيَسَّر لبعضهم الخروج وبقي بعضهم إلى أن فتحت مكة ووَلَّى صلى الله عليه وسلم عتاب بن أسيد فأنصف مظلومهم من ظالمهم .
Die da glauben , kämpfen für Allahs Sache , und die nicht glauben , kämpfen für die Sache des Teufels ; darum kämpft gegen die Anhänger des Satans ! Wahrlich , die List des Satans ist schwach .
« الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت » الشيطان « فقاتلوا أولياء الشيطان » أنصار دينه تغلبوهم لقوتكم بالله « إن كيد الشيطان » بالمؤمنين « كان ضعيفا » واهيا لا يقاوم كيد الله بالكافرين
Kämpfe darum für Allahs Sache du wirst für keinen verantwortlich gemacht außer für dich selbst und feuere die Gläubigen zum Kampf an . Vielleicht wird Allah die Gewalt derer , die ungläubig sind , aufhalten ; und Allahs Gewalt ist viel größer und Er ist strenger im Strafen .
( فقاتل ) يا محمد ( في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك ) فلا تهتم بتخلفهم عنك المعنى قاتل ولو وحدك فإنك موعود بالنصر ( وحرض المؤمنين ) حثهم على القتال ورغبهم فيه ( عسى الله أن يكف بأس ) حرب ( الذين كفروا والله أشد بأسا ) منهم ( وأشد تنكيلا ) تعذبيا منهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " " والذي نفسي بيده لأخرجن ولو وحدي " " فخرج بسبعين راكبا إلى بدر الصغرى فكف الله بأس الكفار بإلقاء الرعب في قلوبهم ومنع أبي سفيان عن الخروج كما تقدم في آل عمران .