Beispiele
Das Empire State Building in New York ist riesengroß.
الإمباير ستيت بيلدينغ في نيويورك عملاق.
Er hat einen riesengroßen Traum, Arzt zu werden.
لديه حلم عملاق بأن يصبح طبيبًا.
Das Problem, das wir lösen müssen, ist riesengroß.
المشكلة التي يجب أن نحلها عملاقة.
Sie hat eine riesengroße Sammlung an Briefmarken.
لديها مجموعة عملاقة من الطوابع.
Er war sehr beeindruckt von der riesengroßen Statue.
كان معجبًا جدًا بالتمثال العملاق.
Und WIR erretteten ihn und seine Familie aus der riesengroßen Not .
« ونجيناه وأهله من الكرب العظيم » أي الغرق .
Und WIR lösten ihn mit einem riesengroßen Opfertier aus .
« وفديناه » أي المأمور بذبحه ، وهو إسماعيل أو إسحاق قولان « بذبح » بكبش « عظيم » من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا .
und erretteten beide und ihre Leute von der riesengroßen Not .
« ونجيناهما وقومهما » بني إسرائيل « من الكرب العظيم » أي استعباد فرعون إياهم .
ALLAH bekräftigt ihren Handschlag . Wer ( ihn ) bricht , der bricht ( ihn ) nur gegen sich selbst , und wer das erfüllt , wozu er sich ALLAH gegenüber verpflichtet hat , dem wird ER eine riesengroße Belohnung gewähren .
( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .
Es ist wie ein Gewächs , das seine Schößlinge trieb , dann stärkte es sie , dann wurden sie fest , dann standen sie auf ihren Stengeln gerade , es erfreut die Säer , damit ER mit ihnen die Kafir aufregt . ALLAH versprach denjenigen von ihnen , die den Iman verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan haben , Vergebung und riesengroße Belohnung .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
Gewiß , diejenigen , die ihre Stimmen vor ALLAHs Gesandten dämpfen , sind solche , deren Herzen ALLAH für die Taqwa prüfte . Für sie ist Vergebung und riesengroße Belohnung bestimmt .
« إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن » اختبر « الله قلوبهم للتقوى » أي لتظهر منهم « لهم مغفرة وأجر عظيم » الجنة ، ونزل في قوم جاءُوا وقت الظهيرة والنبي صلى الله عليه وسلم في منزله فنادوه .
Und WIR erretteten ihn und seine Familie aus der riesengroßen Not .
ونجيناه وأهله والمؤمنين معه مِن أذى المشركين ، ومن الغرق بالطوفان العظيم .
Und WIR lösten ihn mit einem riesengroßen Opfertier aus .
واستنقذنا إسماعيل ، فجعلنا بديلا عنه كبشًا عظيمًا .
und erretteten beide und ihre Leute von der riesengroßen Not .
ولقد مننَّا على موسى وهارون بالنبوة والرسالة ، ونجيناهما وقومهما من الغرق ، وما كانوا فيه من عبودية ومَذلَّة .
ALLAH bekräftigt ihren Handschlag . Wer ( ihn ) bricht , der bricht ( ihn ) nur gegen sich selbst , und wer das erfüllt , wozu er sich ALLAH gegenüber verpflichtet hat , dem wird ER eine riesengroße Belohnung gewähren .
إن الذين يبايعونك -أيها النبي- بـ " الحديبية " على القتال إنما يبايعون الله ، ويعقدون العقد معه ابتغاء جنته ورضوانه ، يد الله فوق أيديهم ، فهو معهم يسمع أقوالهم ، ويرى مكانهم ، ويعلم ضمائرهم وظواهرهم ، فمن نقض بيعته فإنما يعود وبال ذلك على نفسه ، ومن أوفى بما عاهد الله عليه من الصبر عند لقاء العدو في سبيل الله ونصرة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فسيعطيه الله ثوابًا جزيلا وهو الجنة . وفي الآية إثبات صفة اليد لله تعالى بما يليق به سبحانه ، دون تشبيه ولا تكييف .