Das Männchen dieses Vogels hat eine helle Farben.
الذكر من هذا الطائر له ألوان زاهية.
Bei Löwen ist das Männchen größer als das Weibchen.
بالنسبة للأسود، الذكر أكبر من الأنثى.
Das Männchen der Gattung ist normalerweise dominanter.
الذكر في الفصيلة عادة ما يكون أكثر سيطرة.
Bei den meisten Vogelarten hat das Männchen ein auffälligeres Gefieder.
في معظم أنواع الطيور، الذكر لديه ريش أكثر وضوحاً.
Bei Hirschen trägt das Männchen das Geweih.
في الأيائل، الذكر يحمل القرن.
Wenn man sich zu viele Sorgen mache, vernachlässige man die Geschäfte, sagt Abu Nussar. Die Libanesen seien schließlich als Steh-auf-Männchen bekannt. "Wir bauen wieder auf und blicken nach vorn."
وهو يقول إذا فكَّر المرء أكثر مما ينبغي، فسيهمل أعماله ومصالحه. ويضيف أنَّ اللبنانيين في آخر المطاف معروفون بأنَّهم يسقطون واقفين ويتجاوزون كلَّ الأزمات بسرعة: "نحن نبني من جديد وننظر إلى الأمام".
Vier Paare (acht Tiere - vier Männchen und vier Weibchen) hat Gott von diesem Vieh geschaffen, von den Schafen ein Paar und von den Ziegen ein Paar. Sag den Ungläubigen: "Hat Gott etwa die zwei männlichen Tiere oder die zwei weiblichen oder etwa das, was die weiblichen Paare in ihren Leibern tragen, verboten? Gebt mir eine gelehrte Auskunft, wenn ihr die Wahrheit über die Verbote sagt!"
ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين
Bei den meisten Tierarten sind die Männchen die Darsteller.
ويكون الأداء مهمة الذكور بين أغلب الحيوانات.
Acht Paare : zwei von den Schafen und zwei von den Ziegen . Sprich : " Sind es die beiden Männchen , die Er ( euch ) verboten hat , oder die beiden Weibchen oder das , was der Mutterschoß der beiden Weibchen umschließt ?
« ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .
Und von den Kamelen zwei und von den Rindern zwei ( Paare ) Sprich : " Sind es die beiden Männchen , die Er ( euch ) verboten hat , oder die beiden Weibchen oder das , was der Mutterschoß der beiden Weibchen umschließt ? Waret ihr dabei , als Allah euch dies gebot ? "
« ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم » بل « كنتم شهداء » حضورا « إذ وصَّاكم الله بهذا » التحريم فاعتمدتم ذلك ! لا بل أنتم كاذبون فيه « فمن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بذلك « لُيضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين » .
Acht ( Tiere ) zu Paaren ( hat Er euch erschaffen ) : von den Schafen zwei und von den Ziegen zwei . - Sag : Sind es die ( beiden ) Männchen , die Er verboten hat , oder die ( beiden ) Weibchen , oder was der Mutterleib der ( beiden ) Weibchen umschließt ? Tut ( es ) mir kund auf Grund von ( wirklichem ) Wissen , wenn ihr wahrhaftig seid !
« ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .
Und ( auch ) von den Kamelen zwei und von den Rindern zwei . - Sag : Sind es die ( beiden ) Männchen , die Er verboten hat , oder die ( beiden ) Weibchen , oder was der Mutterleib der ( beiden ) Weibchen umschließt ? Oder wart ihr Zeugen , als Allah euch dies anbefahl ?
« ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم » بل « كنتم شهداء » حضورا « إذ وصَّاكم الله بهذا » التحريم فاعتمدتم ذلك ! لا بل أنتم كاذبون فيه « فمن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بذلك « لُيضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين » .
( Und auch ) acht Tiere zu Paaren : von den Schafen zwei und von den Ziegen zwei . - Sprich : Sind es die beiden Männchen , die Er verboten hat , oder die beiden Weibchen , oder was der Leib der beiden Weibchen enthält ? Tut ( es ) mir denn aufgrund eines ( richtigen ) Wissens kund , so ihr die Wahrheit sagt .
« ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .
Und auch von den Kamelen zwei und von den Rindern zwei . - Sprich : Sind es die beiden Männchen , die Er verboten hat , oder die beiden Weibchen , oder was der Leib der Weibchen enthält ? Oder waret ihr zugegen , als Gott euch dies auftrug ?
« ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم » بل « كنتم شهداء » حضورا « إذ وصَّاكم الله بهذا » التحريم فاعتمدتم ذلك ! لا بل أنتم كاذبون فيه « فمن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بذلك « لُيضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين » .
Ebenfalls ( brachte ER hervor ) acht Zweiheiten , von den Schafen zwei und von den Ziegen zwei ( Zweiheiten ) . Sag : " Erklärte ER etwa für haram beide Männchen oder beide Weibchen , oder das , was in den Gebärmüttern beider Weibchen enthalten ist ?
« ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .