O die ihr glaubt , wenn ihr denen , die ungläubig sind , gehorcht , lassen sie euch auf den Fersen kehrtmachen , und dann werdet ihr als Verlierer zurückkehren .
« يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا » فيما يأمرونكم به « يردوكم على أعقابكم » إلى الكفر « فتنقلبوا خاسرين » .
Sag : Sollen wir anstatt Allahs anrufen , was uns nicht nützt und nicht schadet , und auf unseren Fersen kehrtmachen , nachdem Allah uns rechtgeleitet hat , wie derjenige , den die Teufel auf der Erde verführt haben , so daß er verwirrt ist ? Er hat Gefährten , die ihn zur Rechtleitung einladen : " Komm zu uns ! "
« قل أندعوا » أنعبد « من دون الله ما لا ينفعنا » بعبادته « ولا يضرنا » بتركها وهو الأصنام « ونُرد على أعقابنا » نرجع مشركين « بعد إذ هدانا الله » إلى الإسلام « كالذي استهوته » أضلته « الشياطين في الأرض حيران » متحيرا لا يدري أين يذهب حال من الهاء « له أصحاب » رفقة « يدعونه إلى الهدى » أي ليهدوه الطريق يقولون له « ائتنا » فلا يجيبهم فيهلك والاستفهام للإنكار وجمله التشبيه حال من ضمير نرد « قل إن هدى الله » الذي هو الإسلام « هو الهدى » وما عداه ضلال « وأمرنا لنسلم » أي بأن نسلم « لرب العالمين » .
Werdet ihr denn , wenn er stirbt oder getötet wird , auf euren Fersen kehrtmachen ? Wer auf seinen Fersen kehrtmacht , wird Gott nichts schaden können .
« وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل » كغيره « انقلبتم على أعقابكم » رجعتم إلى الكفر والجملة الأخيرة محل الاستفهام الإنكاري أي ما كان معبودا فترجعوا « ومن ينقلب على عقبيه فلن يضرَّ اللهَ شيئا » وإنما يضر نفسه « وسيجزى الله الشاكرين » نعمه بالثبات .
O ihr , die ihr glaubt , wenn ihr denen gehorcht , die nicht glauben , lassen sie euch auf den Fersen kehrtmachen und als Verlierer zurückkehren .
« يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا » فيما يأمرونكم به « يردوكم على أعقابكم » إلى الكفر « فتنقلبوا خاسرين » .
Sprich : Sollen wir statt zu Gott zu etwas rufen , was uns weder nützt noch schadet , und , nachdem Gott uns rechtgeleitet hat , auf unseren Fersen kehrtmachen , gleich jenem , den die Satane im Land weggelockt haben ? Ratlos ( ist er ) ; er hat Gefährten , die ihn zur Rechtleitung rufen : « Komm zu uns. »
« قل أندعوا » أنعبد « من دون الله ما لا ينفعنا » بعبادته « ولا يضرنا » بتركها وهو الأصنام « ونُرد على أعقابنا » نرجع مشركين « بعد إذ هدانا الله » إلى الإسلام « كالذي استهوته » أضلته « الشياطين في الأرض حيران » متحيرا لا يدري أين يذهب حال من الهاء « له أصحاب » رفقة « يدعونه إلى الهدى » أي ليهدوه الطريق يقولون له « ائتنا » فلا يجيبهم فيهلك والاستفهام للإنكار وجمله التشبيه حال من ضمير نرد « قل إن هدى الله » الذي هو الإسلام « هو الهدى » وما عداه ضلال « وأمرنا لنسلم » أي بأن نسلم « لرب العالمين » .
Und ihr Hund streckt seine Vorderbeine im Vorraum aus . Würdest du sie erblicken , du würdest vor ihnen zur Flucht kehrtmachen und du würdest vor ihnen mit Schrecken erfüllt sein .
« وتحسبهم » لو رأيتهم « أيقاظا » أي منتبهين لأن أعينهم منفتحة ، جمع يقظ بكسر القاف « وهم رقود » نيام جمع راقد « ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال » لئلا تأكل الأرض لحومهم « وكلبهم باسط ذراعيه » يديه « بالوصيد » بفناء الكهف وكانوا إذا انقلبوا انقلب هو مثلهم في النوم واليقظة « لو اطلعت عليهم لولَّيت منهم فرارا ولملِّئت » بالتشديد والتخفيف « منهم رعْبا » بسكون العين وضمها منعهم الله بالرعب من دخول أحد عليهم .
O die ihr glaubt , wenn ihr denen , die ungläubig sind , gehorcht , lassen sie euch auf den Fersen kehrtmachen , und dann werdet ihr als Verlierer zurückkehren .
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، إن تطيعوا الذين جحدوا ألوهيتي ، ولم يؤمنوا برسلي من اليهود والنصارى والمنافقين والمشركين فيما يأمرونكم به وينهونكم عنه ، يضلوكم عن طريق الحق ، وترتدُّوا عن دينكم ، فتعودوا بالخسران المبين والهلاك المحقق .
Sag : Sollen wir anstatt Allahs anrufen , was uns nicht nützt und nicht schadet , und auf unseren Fersen kehrtmachen , nachdem Allah uns rechtgeleitet hat , wie derjenige , den die Teufel auf der Erde verführt haben , so daß er verwirrt ist ? Er hat Gefährten , die ihn zur Rechtleitung einladen : " Komm zu uns ! "
قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : أنعبد من دون الله تعالى أوثانًا لا تنفع ولا تضر ؟ ونرجع إلى الكفر بعد هداية الله تعالى لنا إلى الإسلام ، فنشبه -في رجوعنا إلى الكفر- مَن فسد عقله باستهواء الشياطين له ، فَضَلَّ في الأرض ، وله رفقة عقلاء مؤمنون يدعونه إلى الطريق الصحيح الذي هم عليه فيأبى . قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : إنَّ هدى الله الذي بعثني به هو الهدى الحق ، وأُمِرنا جميعًا لنسلم لله تعالى رب العالمين بعبادته وحده لا شريك له ، فهو رب كل شيء ومالكه .
Werdet ihr denn , wenn er stirbt oder getötet wird , auf euren Fersen kehrtmachen ? Wer auf seinen Fersen kehrtmacht , wird Gott nichts schaden können .
وما محمد إلا رسول من جنس الرسل الذين قبله يبلغ رسالة ربه . أفإن مات بانقضاء أجله أو قُتِل كما أشاعه الأعداء رجعتم عن دينكم ، ، تركتم ما جاءكم به نبيكم ؟ ومن يرجِعُ منكم عن دينه فلن يضر الله شيئًا ، إنما يضر نفسه ضررًا عظيمًا . أما مَن ثبت على الإيمان وشكر ربه على نعمة الإسلام ، فإن الله يجزيه أحسن الجزاء .
O ihr , die ihr glaubt , wenn ihr denen gehorcht , die nicht glauben , lassen sie euch auf den Fersen kehrtmachen und als Verlierer zurückkehren .
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، إن تطيعوا الذين جحدوا ألوهيتي ، ولم يؤمنوا برسلي من اليهود والنصارى والمنافقين والمشركين فيما يأمرونكم به وينهونكم عنه ، يضلوكم عن طريق الحق ، وترتدُّوا عن دينكم ، فتعودوا بالخسران المبين والهلاك المحقق .