Die Frau arbeitet hart für ihre Familie.
المرأة تعمل بجد من أجل عائلتها.
Es ist wichtig, Frauen die gleichen Rechte zu geben.
من المهم إعطاء المرأة حقوق متساوية.
Meine Mutter ist eine sehr starke Frau.
أمي امرأة قوية جدا.
Die Frau in diesem Bild sieht glücklich aus.
المرأة في هذه الصورة تبدو سعيدة.
Ich bewundere diese Frau für ihren Mut.
أنا أعجب بهذه المرأة لشجاعتها.
Als er nun sah , daß sein Hemd hinten zerrissen war , da sagte er : " Wahrlich , das ist eine List von euch ( Weibern ) ; eure List ist wahrlich groß .
« فلما رأى » زوجها « قميصه قُدّ من دبر قال إنه » أي قولك ( ما جزاء من أراد ) إلخ « من كيدكن » أيها النساء « إن كيدكن عظيم » .
O die ihr glaubt , vorgeschrieben ist euch Wiedervergeltung für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven und das Weib für das Weib . Doch wenn einem von seinem Bruder etwas erlassen wird , so soll die Verfolgung ( der Ansprüche ) in rechtlicher Weise und die Zahlungsleistung an ihn auf ordentliche Weise geschehen .
« يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
O ihr , die ihr glaubt , vorgeschrieben ist euch bei Totschlag die Wiedervergeltung : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven , das Weib für das Weib . Wenn einem von seinem Bruder etwas nachgelassen wird , dann soll die Beitreibung auf rechtliche Weise und die Leistung an ihn auf gute Weise erfolgen .
« يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
Diejenigen , die etwas von den guten Werken tun , ob Mann oder Weib , und dabei gläubig sind , werden ins Paradies eingehen , und ihnen wird nicht ein Dattelgrübchen Unrecht getan .
« ومن يعمل » شيئا « من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون » بالبناء للمفعول والفاعل « الجنة ولا يظلمون نقيرا » قدر نقرة النواة .
Gott weiß , was jedes Weib trägt und um wieviel der Mutterschoß die Tragzeit verkürzt und um wieviel er sie verlängert . Und jedes Ding hat bei Ihm ein Maß .
« الله يعلم ما تحمل كل أنثى » من ذكر وأنثى وواحد ومتعدد وغير ذلك « وما تغيض » تنقص « الأرحام » من مدة الحمل « وما تزداد » منه « وكل شيء عنده بمقدار » بقدر وحدٍّ لا يتجاوزه .
Wer Gutes tut , ob Mann oder Weib , und dabei gläubig ist , den werden Wir bestimmt ein angenehmes Leben leben lassen . Und Wir werden ihnen bestimmt mit ihrem Lohn vergelten für das Beste von dem , was sie taten .
« من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة » قيل هي حياة الجنة وقيل في الدنيا بالقناعة أو الرزق الحلال « ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون » .
Kein Weib wird schwanger oder kommt nieder , es sei denn mit seinem Wissen . Und keinem , der alt wird , wird das Altwerden oder eine Verkürzung seiner Lebenszeit zuteil , ohne daß es in einem Buch stünde .
« والله خلقكم من تراب » بخلق أبيكم آدم منه « ثم من نطفة » أي منيّ بخلق ذريته منها « ثم جعلكم أزواجا » ذكورا وإناثا « وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه » حال ، أي معلومة له « وما يعمَّر من معمَّر » أي ما يزاد في عمر طويل العمر « ولا ينقص من عمره » أي ذلك المعمَّر أو معمَّر آخر « إلا في كتاب » هو اللوح المحفوظ « إن ذلك على الله يسير » هيِّن .
Wer etwas Schlechtes tut , dem wird gleichviel vergolten . Und diejenigen , die Gutes tun , ob Mann oder Weib , und dabei gläubig sind , werden ins Paradies eingehen , wo ihnen Unterhalt beschert wird ohne Abrechnung .
« من عمل سيئة فلا يُجزى إلا مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة » بضم الياء وفتح الخاء وبالعكس « يرزقون فيها بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
Keine Früchte kommen aus ihren Hüllen hervor und kein Weib empfängt und kommt nieder , es sei denn mit seinem Wissen . Und am Tag , da Er ihnen zuruft : « Wo sind denn meine Teilhaber ? » , sagen sie : « Wir geben Dir bekannt , es gibt keinen unter uns , der davon zeugen würde . »
« إليه يردُّ علم الساعة » متى تكون لا يعلمها غيره « وما تخرج من ثمرة » وفي قراءة ثمرات « من أكمامها » أوعيتها جمع كِم بكسر الكاف إلا بعلمه « وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ويوم يناديهم أين شركائي قالوا آذناك » أعلمناك الآن « ما منا من شهيد » أي شاهد بأن لك شريكاً .
Und daraus das Paar gemacht : den Mann und das Weib .
« فجعل منه » من المني الذي صار علقة قطعة دم ثم مضغة أي قطعة لحم « الزوجين » النوعين « الذكر والأنثى » يجتمعان تارة وينفرد كل منهما عن الآخر تارة .