Examples
Die Helligkeit des Tages war blendend.
كانت إشراقة النهار ساطعة.
Seine Augen reflektierten eine seltsame Helligkeit.
عيونه ت反عكس إشراقة غريبة.
Die Helligkeit des Mondes beleuchtete den ganzen Raum.
أضاءت إشراقة القمر الغرفة بأكملها.
Sie bewunderte die Helligkeit der Sterne in der Nacht.
كانت تعجب من إشراقة النجوم في الليل.
Die Helligkeit der Sonne war überwältigend.
كانت إشراقة الشمس مدهشة.
Er ist es , Der die Sonne zur Helligkeit und den Mond zu einem Licht machte und ihm Stationen zuwies , damit ihr die Anzahl der Jahre und die Berechnung ( der Zeit ) beherrschen könnt . Allah hat dies nicht anders als in Gerechtigkeit erschaffen .
« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
mit Ausnahme dessen , der etwas aufschnappt , doch ihn verfolgt ein flammendes Feuer von durchbohrender Helligkeit .
« إلا من خطف الخطفة » مصدر : أي المرة ، والاستثناء من ضمير يسمعون : أي لا يسمع إلا الشيطان الذي سمع الكلمة من الملائكة فأخذها بسرعة « فأتبعه شهاب » كوكب مضيء « ثاقب » يثقبه أو يحرقه أو يخبله .
( Es ist ) ein Stern von durchdringender Helligkeit .
« النجم » أي الثريا أو كل نجم « الثاقب » المضيء لثقبه الظلام بضوئه وجواب القسم .
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
und dem Tag , wenn er ( in seiner Helligkeit ) erscheint ,
« والنهار إذا تجلى » تكشف وظهر وإذا في الموضوعين لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل القسم .
Sag : " Wie seht ihr es ? Wenn ALLAH euch die Nacht andauernd bis zum Tag der Auferstehung machen würde , welche Gottheit außer ALLAH , wird euch dann Helligkeit gewähren ?
« قل » لأهل مكة « أرأيتم » أي أخبروني « إن جعل الله عليكم الليل سرمداً » دائماً « إلى يوم القيامة من إله غير الله » بزعمكم « يأتيكم بضياءٍ » نهار تطلبون فيه المعيشة « أفلا تسمعون » ذلك سماع تفهم فترجعون عن الإشراك .
Er ist es , Der die Sonne zur Helligkeit und den Mond zu einem Licht machte und ihm Stationen zuwies , damit ihr die Anzahl der Jahre und die Berechnung ( der Zeit ) beherrschen könnt . Allah hat dies nicht anders als in Gerechtigkeit erschaffen .
الله هو الذي جعل الشمس ضياء ، وجعل القمر نورًا ، وقدَّر القمر منازل ، فبالشمس تعرف الأيام ، وبالقمر تعرف الشهور والأعوام ، ما خلق الله تعالى الشمس والقمر إلا لحكمة عظيمة ، ودلالة على كمال قدرة الله وعلمه ، يبيِّن الحجج والأدلة لقوم يعلمون الحكمة في إبداع الخلق .
mit Ausnahme dessen , der etwas aufschnappt , doch ihn verfolgt ein flammendes Feuer von durchbohrender Helligkeit .
إلا مَنِ اختطف من الشياطين الخطفة ، وهي الكلمة يسمعها من السماء بسرعة ، فيلقيها إلى الذي تحته ، ويلقيها الآخر إلى الذي تحته ، فربما أدركه الشهاب المضيء قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها بقَدَر الله تعالى قبل أن يأتيه الشهاب ، فيحرقه فيذهب بها الآخر إلى الكهنة ، فيكذبون معها مائة كذبة .
( Es ist ) ein Stern von durchdringender Helligkeit .
أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم ؟ هو النجم المضيء المتوهِّج . ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة .
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
الله نور السموات والأرض يدبر الأمر فيهما ويهدي أهلهما ، فهو- سبحانه- نور ، وحجابه نور ، به استنارت السموات والأرض وما فيهما ، وكتاب الله وهدايته نور منه سبحانه ، فلولا نوره تعالى لتراكمت الظلمات بعضها فوق بعض . مثل نوره الذي يهدي إليه ، وهو الإيمان والقرآن في قلب المؤمن كمشكاة ، وهي الكُوَّة في الحائط غير النافذة ، فيها مصباح ، حيث تجمع الكوَّة نور المصباح فلا يتفرق ، وذلك المصباح في زجاجة ، كأنها -لصفائها- كوكب مضيء كالدُّر ، يوقَد المصباح من زيت شجرة مباركة ، وهي شجرة الزيتون ، لا شرقية فقط ، فلا تصيبها الشمس آخر النهار ، ولا غربية فقط فلا تصيبها الشمس أول النهار ، بل هي متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب ، يكاد زيتها -لصفائه- يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار ، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة بليغة ، نور على نور ، فهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار ، فذلك مثل الهدى يضيء في قلب المؤمن . والله يهدي ويوفق لاتباع القرآن مَن يشاء ، ويضرب الأمثال للناس ؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه . والله بكل شيء عليم ، لا يخفى عليه شيء .